الصفحه ١٢٦ :
يا رسول الله ، ما هذا الذي أصابنا ، وقد كنت تعدنا النّصر ؟ فأنزل الله : ﴿أَ وَلَمَّا
أَصابَتْكُمْ
الصفحه ١٣٤ :
روي أنّه هي
الكلمة التي قالها إبراهيم عليهالسلام حين ألقي في النّار (١) .
فخرج رسول الله
الصفحه ٢٢٤ :
﴿وَيَقُولُونَ﴾ إذا أمرهم الرسول بأمر ﴿سَمِعْنا﴾ أمره ﴿وَعَصَيْنا﴾ ه استحقارا به ، وإظهارا
الصفحه ٢٦١ : أصحابه وقالوا : جئنا لنوادع محمّدا
، فرجع أسيد إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فأخبره ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٦٨ :
خلاف » (١) .
وفي رواية : «
أنّها نزلت في قوم هلال بن عويمر الأسلمي ، وكان وادعه رسول الله
الصفحه ٣٩٧ : بمنزلة الرّسول والقائمين مقامه.
ثمّ قال : إنّ
ظاهر الآية اتّصاف المؤمنين حال نزول الآية بالولاية
الصفحه ٤٢٠ :
نَصارى﴾ .
عن ابن عبّاس
رضى الله عنه : المراد به النّجاشي وقومه الّذين قدموا من الحبشة على رسول الله
الصفحه ٤٢٧ : بالمدينة
فضيخ (٣) البسر والتّمر ، فلمّا نزل تحريمها خرج رسول الله صلىاللهعليهوآله فقعد بالمسجد ثمّ دعا
الصفحه ٤٢٩ :
﴿وَأَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا
أَنَّما
الصفحه ٤٥٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ثمّ يدعى بامّة محمّد فيقفون على يسار عليّ عليهالسلام ، ثمّ يدعى بنبيّ
الصفحه ٣١ :
نزلت جاء أبو طلحة فقال : يا رسول الله ، إنّ أحبّ أموالي إليّ بئر حاء ؛ وهو ضيعة
له في المدينة مستقبل
الصفحه ٦٩ : الوقعة عند صبركم في نصرة الرّسول وطاعتكم لله ﴿فَاتَّقُوا اللهَ﴾ في الثّبات في هذه الوقعة أيضا ، واصبروا
الصفحه ٧٩ :
في ذكر توبة الشاب النبّاش
وروي أنّ معاذ
بن جبل دخل على رسول الله صلىاللهعليهوآله باكيا فسلّم
الصفحه ٨٠ : أشمّ ريح الجنّة أبدا ، فما ترى يا رسول الله ؟
فقال النبيّ :
« تنحّ عنّي يا فاسق ، إنّي أخاف أن احترق
الصفحه ١٠٠ :
ثمّ اعلم أنّ
الله تعالى نصر النبيّ صلىاللهعليهوآله والمؤمنين ، كما قال رسول الله صلىاللهعليهوآله