الصفحه ٢٤٣ : آية ﴿أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ﴾(١) .
ثمّ حثّ الله
سبحانه المنافقين إلى التّوبة عن
الصفحه ٢٥٣ : بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ
إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي
الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٥ : برسول الله صلىاللهعليهوآله وبأصحابه ، فنزل جبرئيل فأخبره بذلك ، فقام رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٤١١ : بتلة (١) ، أوعدني إن لم أبلّغ أن يعذّبني ، فنزلت : ﴿يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ﴾ الآية ، فأخذ رسول
الصفحه ٦٦٧ :
[٥٥]
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ
يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ
الصفحه ١٢ : جميع
الدّيانات هو التّوحيد ، والإخلاص في العبادة.
في توقيع سيد الرسل إلى قيصر الروم
روي أنّ رسول
الصفحه ١٩ : ء ] كان على الإيمان بالرّسول أو الوفاء
بالأمانات أو غيرهما ﴿وَأَيْمانِهِمْ﴾ الكاذبة ، سواء كانت على إنكار
الصفحه ٢٣ :
وينصر أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهو قوله : ﴿لَتُؤْمِنُنَّ
بِهِ﴾ يعني رسول الله
الصفحه ٢٧ : آل الرسول داخلة في الاسلام الحقيقي المرادف
للايمان
ثمّ اعلم أنّ
لفظ الإسلام كان مرادفا للإيمان
الصفحه ٤٢ : عَلَيْكُمْ آياتُ اللهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ
وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللهِ فَقَدْ
هُدِيَ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٦٥ : الحزن (١) والعداوة لمحمّد (٢) ، فلمّا غزوا رسول الله صلىاللهعليهوآله [ يوم احد ] أذنوا لنسائهم بالبكا
الصفحه ٧٨ : : أنّ هذه الآية نزلت في رجلين أنصاري وثقفي ، والرّسول صلىاللهعليهوآله [ كان قد ] آخى بينهما ، وكانا
الصفحه ٨٧ : الرّاية قد رفعت فلاذوا بها ، وانهزم أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله هزيمة عظيمة ، وأقبلوا يصعدون في
الصفحه ٩٠ :
﴿وَما
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ
أَوْ قُتِلَ
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآله اغتمّ لهم بعد أن خالفوه.
وروى الفخر
الرازي في تفسيره : أنّ أمرأة عثمان دخلت على رسول الله