الصفحه ٣٩٢ :
المرتدّ والمارق من الدّين ؛ لأنّ الله طبع على قلبه ، أو لعدم اطّلاعه على أنّ
الرّسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٩٣ : موهبة من الله المتعال.
﴿إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصفحه ٤٠٣ : المؤذّن يقول : أشهد أنّ محمّدا رسول الله ، يقول :
احرق الكاذب فدخلت خادمته بنار ذات ليلة ، فتطايرت منها
الصفحه ٤٠٧ : ﴾ حيث إنّهم لمّا أنكروا الحقّ وعارضوا الرّسول طلبا
للرّاحة ، وحفظا للجاه والرّئاسة ، ابتلاهم الله بسبب
الصفحه ٤١٣ : مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَأَرْسَلْنا إِلَيْهِمْ رُسُلاً كُلَّما
جاءَهُمْ رَسُولٌ بِما لا
تَهْوى
الصفحه ٤٤٤ : ويهتدوا إلى الحقّ
بأنفسهم.
﴿وَإِذا
قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ
الصفحه ٤٤٦ : علم. فرفعوهما إلى رسول
الله صلىاللهعليهوآله فنزلت : ﴿يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا﴾ فاستحلفهما بعد
الصفحه ٤٦٩ : عليهالسلام : « ما ترك رسول الله صلىاللهعليهوآله قول : ﴿إِنِّي
أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ
الصفحه ٤٧٢ : صلىاللهعليهوآله وصفة أصحابه ومهاجره (١) ، وهو قوله تعالى : ﴿مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللهِ﴾ إلى قوله : ﴿ذلِكَ
مَثَلُهُمْ
الصفحه ٤٧٩ :
على ذلك.
عن القمّي رحمهالله : عن الباقر عليهالسلام [ قال ] : « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤٧ : ﴾(٤) والأكثر على أنّه ما كان من الجنّ رسول ، وإنّما كان الرّسول من الإنس
خاصّة.
وضمير ( منكم )
راجع إلى مجموع
الصفحه ٦١٣ : فِي ضَلالٍ
مُبِينٍ * قالَ يا قَوْمِ لَيْسَ بِي ضَلالَةٌ
وَلكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٦١٥ : ﴿رَسُولٌ
مِنْ﴾ رسل ﴿رَبِّ
الْعالَمِينَ﴾ فإنّه لا يكون الرّسول إلّا من كمل عقله وتمّ رشده
وصلاحه ، وما أقول
الصفحه ٦٣٦ :
﴿وَقالَ
مُوسى يا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ * حَقِيقٌ عَلى أَنْ
لا أَقُولَ
الصفحه ٦٥٧ : تَلْقَوْهُ فَقَدْ
رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ....................... ٨٧
[١٤٤] وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ