الصفحه ٦٦٣ : ........... ٢٨٥
[١١٥] وَمَن
يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ
غَيْرَ
الصفحه ٦٦٨ :
وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ...... ٤٢٦
[٩٢] وَأَطِيعُوا
اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِن
الصفحه ١٨ : أنّه لمّا
نزلت هذه الآية قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « كذب أعداء الله ، ما من شيء كان في
الصفحه ٢١ : [ الآية ] .
ونقل أنّه قال
رجل من المسلمين : يا رسول الله ، نسلّم عليك كما يسلّم بعضنا على بعض ، أفلا
الصفحه ٢٢ : رَسُولٌ
مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ
وَلَتَنْصُرُنَّهُ قالَ أَ أَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ
الصفحه ٤١ : القبائح ، وما يصدر منكم من جحود آياته ، ومعارضة
رسوله ، فيجازيكم أسوأ الجزاء ، ويعذّبكم في الآخرة أشدّ
الصفحه ٤٣ : الشّيطان ، وكيد من عدوّهم ، فألقوا السّلاح واستغفروا
، وعانق بعضهم بعضا ، وانصرفوا مع رسول الله
الصفحه ٤٩ : إلى الله على بصيرة ، كالرّسول وأصحابة ، يجمعهم على طريقة واحدة ، فإن لم يكن
مقتدى وإمام تتّحد عقائدهم
الصفحه ٥١ : أعقابهم » (٤) .
وفي روايات
كثيرة : ارتدّ النّاس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله إلّا خمسة (٥) .
وعلى
الصفحه ٥٢ : عليّ
راية إمام المتّقين ، وسيّد الوصيّين ، وقائد الغرّ المحجّلين ، ووصيّ رسول ربّ
العالمين ، فأقول لهم
الصفحه ٥٥ : تعالى بكافّة الأنام إلى يوم القيامة ، وليست
إلّا الأئمّة الاثني عشر الّذين نعتقد بأنّهم أوصياء الرّسول
الصفحه ٦١ : قريظة والنضير ؛ لأنّ مقصود رؤساء اليهود في معاندة
الرّسول ما كان إلّا المال والولد (١) .
وقيل : إنّما
الصفحه ٦٦ : وقالوا :
بئسما صنعنا ، نشير على رسول الله صلىاللهعليهوآله والوحي يأتيه ، فقالوا له : اصنع يا رسول الله
الصفحه ٦٨ :
الرّسول صلىاللهعليهوآله لمّا خالف [ رأي ] عبد الله بن أبيّ ، شقّ عليه ذلك
وقال : « أطاع الولدان وعصاني
الصفحه ٧٠ : تعالى أمدّ الرّسول صلىاللهعليهوآله وأصحابه أولا بألف ، ثمّ زاد فيهم ألفين [ فصاروا ثلاثة
آلاف ] ، ثمّ