الصفحه ٣٧٣ : الحين نهار لا ليل أو بالعكس إلا على القول بالأصل
المثبت ، وإذن فالأولى ـ ما زلنا نتكلم بلسان الأنصاري
الصفحه ٣٧٤ : إما الزمان وإما الزماني وإما المقيد بالزمان ، وبعد الحديث عن
الأول والثاني نشير إلى الثالث. ومحل البحث
الصفحه ٣٨٤ : والآخر بالأصل ، لأن معنى مبدأ الحدوث ، الوجود في الزمن اللاحق وعدم
الوجود في الزمن السابق ، والأول ثابت
الصفحه ٣٩٠ : . ومعنى هذا أن الوجوب الأول
الثابت باليقين حال الانضمام وقبل العجز قد ارتفع يقينا ، والوجوب الجديد حال
الصفحه ٣٩١ :
لقاعدة الاحتياط والاشتغال بعد أن فرضنا أن الواجب الأول والأصيل متعذر للعجز عن
بعض ما يعتبر فيه من جزء أو
الصفحه ٣٩٣ :
من ذيول الاستصحاب
نبحث في هذا
الفصل حول أمور ثلاثة : الأول حول بقاء الموضوع ووحدته. الثاني حول
الصفحه ٣٩٥ : المعتمد الأول إن وجد وإلا
رجعنا إلى العرف ، فأيّ مورد تكون القضية المشكوكة هي عين القضية المتيقنة في
نظرهم
الصفحه ٤٠٠ : منه اليك! ..
ولو لم يجز ذلك ما قام للمسلمين سوق.
ونقف عند
فقرتين من هذه الرواية : الاولى «تصيره ملكا
الصفحه ٤٠٤ : على هويتها الأولى ، وان صاحب اليد معتد أثيم؟. فهذا
المورد وأمثاله يجري فيه الاستصحاب ، ولا أثر لليد
الصفحه ٤٠٦ : المذهبية ، وان كان هناك بين الفقهاء من خلاف
فهو في التطبيق والجزئيات لا في المبدأ والفكرة. والسبب الأول
الصفحه ٤٠٧ : : الاولى
قاعدة الفراغ ، والثانية قاعدة التجاوز.
الصفحه ٤١٤ : عليه
، فلعله قد تمضمض بها ، أو شربها مضطرا أو مكرها.
ولصحة العمل
نسبتان : الأولى إلى اعتقاد الفاعل
الصفحه ٤١٩ :
الاعتقاد معنيان : الأول أن يكون السبب الموجب للشك في
الصفحه ٤٢٠ : إطلاقا لا في عقيدته ولا في عقيدة غيره ، فهو قاطع وجازم
في الحالين بصواب الأولى وخطأ الثانية ، ولا واسطة
الصفحه ٤٢٢ : التخيير :
شككت في أن هذا اليوم : هل هو أول شوال كي يحرم صيامه لأنه عيد أو آخر رمضان كي
يجب الصيام؟ فيدور