الصفحه ٨ : القمي من علم الأصول كتاب : المعالم ، والكفاية ، والكتاب المعروف (بالرسائل)
، ويمضي في ذلك سنوات خمسا أو
الصفحه ١٩ :
البيان
معناه
القرآن أصل
الشريعة وأصولها ، وتليه السنة لقول المعصوم : «كل حديث لا يوافق كتاب
الصفحه ٢٤ : وأصوله .. هذا مع العلم بأني أجهل
تاريخ اللغات وأصولها.
طرق المعرفة الى الوضع
من الواضح ان
مجرد
الصفحه ٣١ : ، والقصاص والميتة الخ من الأسماء.
والآيتان من آيات الأحكام.
فلما ذا اهتم
الأصوليون بمعاني الحروف دون
الصفحه ٣٢ : بمراد الشارع من نصه وخطابه.
هذا ، الى ان
المعنى الحرفي الذي درسناه نحن في كتب الأصول عند أساتذة النجف
الصفحه ٤١ : صحة السلب ، وليس الاطلاق وغيره من الأصول اللفظية ، لأن هذه الأصول
وسيلة لإثبات الحكم للموضوع ، وليست
الصفحه ٥٠ : .
اتحاد الطلب والارادة
هذه المسألة
مكانها في علم الكلام ، لأنها كلامية بحت ، ولا تمت الى الفقه وأصوله
الصفحه ٧٨ :
وأوثقها في علم الكلام والعقيدة.
ونقلوا هذا
البحث من علم الكلام الى علم أصول الفقه ، وفرعوا عليه العديد
الصفحه ٨٤ : دعا
الأصوليين الى القول بوجود الحكم الظاهري هو أن ما يستخرجه الفقيه من الأدلة
الظنية يقترن دائما
الصفحه ٩٤ : الاصوليين ، وفي طليعتهم الشيخ الأنصاري
في التقريرات. أما نحن فنخرجها عن موضوع البحث ، لأن المفروض انها لا
الصفحه ٩٧ :
رجعنا الى الأصول والقواعد. ولنفترض انه لم نعثر على نص فما هو مقتضى
القاعدة والأصل؟
الجواب
الصفحه ١٠٢ : الشرع
على الاطلاق ، وعليه يكون تقسيم الأمر الى نفسي وغيري كما فعل الأصوليون ـ كلاما
فارغا؟.
الجواب
الصفحه ١١١ :
الضد
محل الكلام
«الأمر بالشيء
هل يقتضي النهي عن ضده»؟ بهذا الاستفهام افتتح الأصوليون مبحث
الصفحه ١٢٧ : ، وبناء على التعدد وعدم الاتحاد تدخل في باب التزاحم ،
ومعنى هذا ان مسألة اجتماع الأمر والنهي ليست أصولية
الصفحه ١٣٦ : لا ككل ، ولا كموضوع له بالكامل.
سؤال ثان : هل
هذه المسألة أصولية ، أم هي من المبادئ كمسألة الاجتماع