الصفحه ٣٨١ : قوله : كل شيء لك حلال حتى تعرف أنه حرام ، جعلت حكم مشكوك التحريم كحكم
معلوم التحليل. ومعنى كل شيء لك
الصفحه ٤١٥ : ، أو أن العقد وقع على
غير الشكل الذي نريد كي يكون صحيحا عنده دون الواقع في نظرنا؟.
فبناء على
القول
الصفحه ٤١٦ :
البلوغ أو قبل الرشد فالقول قوله بيمينه ، والبيّنة على خصمه ، لرجوع الشك حينئذ
إلى أهلية المتعاقد. وكذا لو
الصفحه ٤١٩ : الظاهر من قوله ، أو فاه به من غير قصد ، فنحمله على
الصحة بمعنى كشف الظاهر عن قصده ومرامه ، ولو ادعى عدم
الصفحه ٤٤٣ : الأصدق بحكم البديهة ، ولا صلة هنا أبدا
للفقه بصدق النقل. والدليل على تقديم الأعلم في الحكم قول الامام
الصفحه ٤٤٧ : القول بأن ما يدعم السند ويقويه يقدّم على ما يرجح جهة صدور السند ، لأنه
إذا رجحنا أحد الخبرين على الآخر
الصفحه ٤٥٣ : والأمان ـ ٢١٩ التصويب ـ ٢٢٠ الاصل في اتباع الظن ـ ٢٢١ ظواهر الكتاب والسنة
ـ ٢٢٣ الأخباريون ـ ٢٢٤ قول
الصفحه ٧ : يعذر في جهله ، وجعلت نصب عيني قوله
تعالى : («وَلَيْسَ الْبِرُّ
بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ
الصفحه ١٣ : المعروفة ، ومحمولها حكم شرعي هو
الوجوب ، ودليله قول الشارع : أقيموا الصلاة. وإذا قلنا : الأمر يدل على
الصفحه ١٦ : الفقيه الذي لا يجد نصا على الواقعة التي بين يديه مثل قول الشارع : كل شيء
مطلق حتى يرد فيه نهي (١). وهذا
الصفحه ١٨ : لم تغلبه الحقيقة الشرعية ، وعلى قول اللغوي عند كثيرين إذا لم يغلبه التبادر
، وعلى بناء العقلا
الصفحه ١٩ :
البيان في مجرد الظهور مثل بان الهلال أي ظهر وانكشف ، وأيضا يستعمل في الإظهار ،
ومنه قوله تعالى : («ثُمَّ
الصفحه ٢٠ : ودفعه كاملا للبائع.
واتفق المسلمون
قولا واحدا على أن السنّة النبوية هي قول النبي وفعله وتقريره أي أن
الصفحه ٢٢ : للمذكور. مثال ذلك قوله تعالى
: («فَإِنْ لَمْ يَكُنْ
لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ
الصفحه ٢٩ : النزاع والصراع في الحقيقة الشرعية .. أما ثمرته وفائدته فتظهر ـ على حد قول
المختلفين ـ فيما إذا وردت كلمة