الصفحه ١٧٨ : الاعتماد على ظاهر العام إذ لا شأن له في تحديد الموضوعات
وبيان مفاهيمها وأفرادها ، وأي عاقل يتصور أن قول
الصفحه ١٨٠ : مراد المتكلم بالنسبة الى الفرد
المشتبه.
ومثال المخصص
البديهي غير اللفظي قوله تعالى حكاية عن بلقيس
الصفحه ١٨٧ :
واختلفوا في
المفهوم المخالف : هل يخصص به العام كالمفهوم الموافق أم لا؟ ـ مثلا ـ قول الشارع «في
الصفحه ٢١٢ : القول بأن الانسان يحاسب ويعاقب على
تقصيره واهماله ، وعلى تعصبه الأعمى لآبائه وأجداده. ان الله سبحانه
الصفحه ٢٢١ :
القول بغير علم لا يحتاج إلى دليل ، لأنه من المسلمات الأولية التي يستدل
بها ولا يستدل عليها ، ومن
الصفحه ٢٢٧ : ، وهو المحلل الخبير لقضايا الاصول ، قد حطّم الاجماع ، وما أبقى
له من باقية ، وكفى شاهدا على ذلك قوله
الصفحه ٢٣٨ : تتبّع الاجماعات المنقولة. ثم عرض الكثير من قول العلماء القصير
والطويل والأوسط وانتهى إلى القول
الصفحه ٢٣٩ : الاعتماد على خبر الواحد
لاختل نظام الحياة الاجتماعية بشتى أبعادها.
ولا أحسب عاقلا
يجرؤ على القول بأن كل
الصفحه ٢٤٤ : !.
الحكم وطريقه
ليس من شك أن
الظن بالحكم حجة كافية ـ على القول بالانسداد ـ فهل الظن بالطريق إلى الحكم
الصفحه ٢٨٤ : ذلك اباحة لا تخييرا وطرحا للحكمين معا ، وليس عملا
بأحدهما دون الآخر ، وهو خلاف الفرض.
القول الرابع
الصفحه ٣٠٢ : أن الحرام سيوجد غدا أو بعد غد.
وأي فرق بين
قول الشارع : لا تشتر اللحم من هذا الجزار يوم الجمعة
الصفحه ٣٢٠ : ـ والآخر على
عدمها ، فمقتضى اطلاق أكثر الاصحاب القول بالتخيير بعد التكافؤ».
الشك في الجزئية لاشتباه
الصفحه ٣٣٤ :
التعليم ، ونجد تفسيرها في قول الإمام أمير المؤمنين (ع) : ما أخذ الله على أهل
الجهل أن يتعلموا حتى أخذ على
الصفحه ٣٣٧ : من مبادئ الشرع ، فتحرّم ما أحل أو تحلل ما حرم ، وهذا معنى قول الفقهاء :
بناء العقلاء حجة حتى يثبت
الصفحه ٣٧٨ : شريعة الإسلام بالاستصحاب ، ومن ذلك على سبيل المثال قوله تعالى : (وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ