كما أنّ هذه
الروايات أخذ بها علماء ومحدّثو الجمهور بصورة مسلّمة ومعترف بها ، ولا يوجد في
كتبهم ـ سواء كتب الحديث أو الكلام ـ التي تتناول هذه الروايات بالبحث والتمحيص
والمتابعة أي شك في صدور هذه الروايات عن النبي صلىاللهعليهوآله ، ولا يثير أي واحد من علمائهم ذلك ، فصدور هذه الروايات
أمر مسلّم به لدى (جمهور المسلمين) .
وهذه النصوص من
الموضوعات التي يمكن الاستدلال بها على هذه المقولة.
__________________