الصفحه ١٥٢ :
تتصدى لبيان هذه الحقائق التي تفسر ضرورة وجود الإمامة.
ومن أجل تفادي
الإطالة في الحديث ، أذكر العناوين
الصفحه ١٥٥ :
وروايات أخرى تدل
على أنّ الإمامة ضرورة لرفع الزيادة والنقصان في الدين.
وروايات ثالثة تدل
على
الصفحه ١٦٩ : القرآن الكريم
تحدث عن أهل البيت عليهمالسلام في موارد عديدة وبصورة مختلفة ، يمكن أن تبلغ مئات الآيات
الصفحه ١٧٢ : التطبيق والتأويل ، باعتبار أنّ أهل البيت عليهمالسلام يمثلون المصداق الأول للمفاهيم المطروحة في الآيات
الصفحه ١٨٧ :
وإنّ التجسيد لذلك
خارجا إنّما هو في هذا المصداق والمثال الإنساني المتمثل بأهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآله من عمله في ذهابه عليهالسلام إلى اليمن وقيادته لعمليات الفتح فيها واختصاصه ببعض
الغنائم دون غيره
الصفحه ٢٧٤ : للإنسان الكامل ، والذي عبرنا عنه ببعد الهدف والمثال التكاملي في أبعاد
الإمامة.
ب ـ الامتحان
والبلا
الصفحه ٢٧٩ :
تقسيم روايات التشيع
بعد هذه الملاحظات
الثلاث نأتي إلى الروايات الشريفة التي وردت في شيعة أهل
الصفحه ٢٨٠ :
المسك
، فيها طينة خلقنا الله منها وخلق منها شيعتنا فمن لم يكن من تلك الطينة فليس منا
ولا من
الصفحه ٣٠١ : من المذاهب الأخرى الى المذهب الشيعي الاثني عشري ،
ويقولون بصورة واضحة وصريحة تعبر عن مصداقية في فهمهم
الصفحه ٣٠٣ :
العالم نفسه ، مع
أنّ هذا العالم يذكر الموضوع في كتابه بعنوان شبهة تثار حول المذهب ، ثم يجيب عنها
الصفحه ٣١٨ : كافيا على إثبات اختصاص الإمامة في أئمة أهل البيت عليهمالسلام.
ثانيا : روايات الجمهور
الدليل
الثاني
الصفحه ٣٢١ : احتمالات ، سوف أشير إليها في تفسير هذه الروايات (١) ، ونشاهد عدم انطباق هذه الاحتمالات على الواقع والحقيقة
الصفحه ٣٢٦ : في أمور عديدة وحتى في النص الذي يروى عن جابر بن سمرة ، ولكن
الشيء الذي تجمع عليه جميع هذه الروايات مع
الصفحه ٣٣١ : صلىاللهعليهوآله
عن تشخيص هؤلاء الخلفاء وصفاتهم وأسمائهم؟ ، حيث لا نجد ذلك في التراث السني الذي
تناول عدد الخلفا