الصفحه ٧٦ : (٢) (وأهل البيت أدرى
بما فيه) ، أي أن عليا عليهالسلام لا يشك أحد من المسلمين في صدقه ومعرفته ، وهكذا
الصفحه ٨١ :
الاثني عشر ، الذي
يؤكد ـ أيضا ـ هذه الظاهرة ، وقد ورد تأكيد هذا العدد فيهم في روايات أخرى
الصفحه ٩٣ : إلى هذا
التصور ـ الذي ذكرناه ـ في تفسير ظاهرة الأئمة الاثني عشر ، وهو أن مدة إمامة
هؤلاء الأئمة بحسب
الصفحه ١٠٦ :
القاعدة العامة
على هذا المورد.
وهذه القاعدة ـ مع
قطع النظر عن صحتها في نفسها ، أو صحة الاستدلال
الصفحه ١٠٨ : من القرآن الكريم
من خلال مجموع الآيات التي وردت في موضوع الاختلاف وموضوع بعثة الأنبياء ، والهدف
منها
الصفحه ١١١ :
ذكرناه في النظرية
، لإثبات ضرورة الإمامة لقيادة التجربة الإسلامية.
وضرورة هذه
الإمامة على مستوى
الصفحه ١١٢ : : هو
دليل قياس الإمامة للنبوة في الضرورة.
إنّ جميع الأدلة
التي يمكن الاستدلال بها عقلا على ضرورة
الصفحه ١١٧ : إليها في إثبات هذا
الأمر :
الأمر
الأول : أنّه يفهم من
القرآن الكريم أن الإمامة عند ما جعلت من الله
الصفحه ١١٨ :
في الحياة الدنيا والآخرة ، بحيث تصبح الإمامة ملازمة لحركة الأمم ، ومن الأمثلة
على ذلك :
١
ـ ما
الصفحه ١٢٣ :
المقصود منها هو
الإمام علي عليهالسلام (١).
الرابع
: آية الاستخلاف
المطلق التي وردت في القرآن
الصفحه ١٢٧ :
فلا بد للإمامة أن
تكون باقية ومستمرة في هذا المجال إلى أن تتكامل حالة المجتمع الإنساني الصالح
الصفحه ١٤١ : عليهمالسلام أكثر وضوحا في هذا المجال ، كما هي أكثر عددا. وهذا الفرق
من الأمور المهمة التي تعبر عن دور أهل
الصفحه ١٧٥ :
ويؤكد القرآن
الكريم ذلك في موضع آخر ـ كما أشرنا إليه سابقا ـ في آية بناء البيت : (وَإِذْ يَرْفَعُ
الصفحه ٢٣١ :
صلىاللهعليهوآله ـ كما قرأنا في
رواية سابقة رواها جمهور المسلمين في صحاحهم ـ ذكر بأنّ الصالحين من أصحابه
الصفحه ٢٦٩ :
جانب علي عليهالسلام في رفض البيعة ، الأمر الذي يؤكد أن هذه الصفة كانت مرتبطة
بهذه الميزة الخاصة