الصفحه ٦٨ :
الأطباء ، ولكن
فيه ـ أيضا ـ تكامل اجتماعي من الناحية الاجتماعية ، لأن إيجاد الروابط بين
القبائل
الصفحه ٩٠ : :
(والله لو وليتموها عليّا لأكلتم من فوقكم ومن تحت أرجلكم).
وقد كان في
النموذج الذي قدمه الإمام عليّ
الصفحه ١١٠ :
الحكمة انتخاب
الأصلح في حركة الإنسان وتكامله ، فلا بد من نصب الإمام (١).
وهذا الدليل يؤيد
هذه
الصفحه ١١٢ :
الحق والعدل ،
وهذا إنّما يمكن أن يتحقق من خلال الإمامة المعصومة.
دليل
النبوة
الوجه الرابع
الصفحه ١٢٦ : ، فإنّه لا يمكنه أن
يستوعب كل أطراف حياة الإنسان ، وإنّما يستوعب منها جانبا محدودا ، مضافا إلى أنّ
حركة
الصفحه ١٣٥ :
قيل : يا رسول
الله كفارس والروم؟ قال : «ومن
الناس إلّا أولئك؟!» (١) ، يعني : من هم الناس إلا هذه
الصفحه ١٣٧ :
الإسلام) فنحن فيه
فهل من وراء ذلك الخير شر؟ (أي هل وراء هذا الخير الذي جاء به الإسلام شر كذاك
الصفحه ١٤٢ :
الاستدلال ، إذ
يمكن أن نقسم هذه الروايات إلى طوائف خمس تدل كل منها على ضرورة الإمامة ، تكون كل
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآله : «من
مات وليس له إمام فميتته ميتة جاهلية» قال : فقلت له : فميتته ميتة كفر؟ (باعتبار أنّ الجاهلية
الصفحه ١٥١ : : تخلو الأرض من حجة؟ فقال : «لو خلت الأرض طرفة
عين من حجّة لساخت بأهلها» (٣).
٤
ـ عن زرارة ، عن أبي
عبد
الصفحه ٢٠٧ :
كما أنّ هناك
الكثير من الروايات الأخرى التي تذكر هذه الأسماء لهذا العنوان ، وبعضها أسماء
بقية
الصفحه ٢٠٩ :
والعداء لهم ،
ولذلك يفهم منها التولي لهم والتبري من أعدائهم.
٥
ـ وجود الدرجة العالية من صفات
الصفحه ٢٢٦ : المسلمين جميعا بحج التمتع وقبل من الإمام علي عليهالسلام نيته لحج القران وإشراكه في هديه (١).
ويحسن بنا
الصفحه ٢٤٠ : والحقيقة (١).
وقد يفتح هذا
الأمر أمامنا البحث عن وجود أشخاص كانوا من حيث المستوى النفسي والروحي والأخلاقي
الصفحه ٢٤٨ : الجنة بهذا الطريقة وبهذا الشكل ، وكل نبي يبعث على دابة
من الدواب حتى يأتي بمن آمن به ، ممن اختارهم الله