الصفحه ١٥٨ : ، ولكنّها حذفت الولاية ، ووضعت
مكانها «شهادة أن لا إله إلّا الله وأنّ محمدا رسول الله» ، مع أنّ الشهادتين
الصفحه ١٨٢ : قابل
توبتك وغافر ذنبك ، قل : اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمد ، سبحانك لا إله إلّا
أنت عملت سوءا وظلمت
الصفحه ١٩٥ :
تعالى : (... وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ...) (٢) ، حيث فسر
الصفحه ١٩٩ : فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ
نَجْواكُمْ صَدَقَةً ...) (٣) ، وقد ورد أنّه لم يعمل بهذا الأمر الإلهي أحد إلّا علي
الصفحه ٢٢٨ : قصة إرسال علي بسورة براءة ، حيث أكد رسول
الله صلىاللهعليهوآله فيه أنّه لا يبلّغ عني إلّا رجل من أهل
الصفحه ٢٢٩ : هذا؟ أقعدوني ،
فقال : يا بن الحجاج ألا أراك تنقص علي بن أبي طالب عليهالسلام؟ والذي بعث محمدا
الصفحه ٢٣٠ :
أقضاكم» ، و «لا فتى إلّا علي لا
سيف إلّا ذو الفقار» ، وما ورد ـ أيضا ـ في هذا المجال في قول رسول الله
الصفحه ٢٥٠ : تشير إلى ذلك ، من قبيل ما ورد عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله قال : «كل
بني آدم ينتمون إلى عصبتهم إلا
الصفحه ٢٥٦ : لا نرى هذا العنوان إلّا بالاستنتاج والاستنباط (١).
وهنا نشير إلى بعض
هذه الروايات التي تشير إلى بعض
الصفحه ٢٦٤ : الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ* وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا
الصفحه ٢٧٥ : لا يتحقق هذا التكامل إلّا من خلال هذه المحنة
والآلام.
وإنّ قضية المحنة
والابتلاء قانون وخصوصية
الصفحه ٣٠٣ : : أنّنا نلاحظ في
هذه المحاولات أنّها محاولات تكرارية ، وليس فيها شيء جديد إلّا هذا الأسلوب
الخياني الخادع
الصفحه ٣٠٩ :
الرّجل : أشهد أن لا إله إلّا الله ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنّ محمّدا رسول الله
ولم أزل أشهد بذلك ، وأشهد
الصفحه ٣١٥ :
قيام الحجة على هذا الجانب الغيبي إلّا بالمعجزة.
على أنّ التصديق
بالأنبياء ـ أيضا ـ يمكن أن يتحقق في
الصفحه ٣١٦ : صلىاللهعليهوآله على سؤاله وحديثه هذا بأن يخبرهم بحقيقة الوحي الإلهي
والرسالة الإلهية ، وأن لا إله إلّا الله