الصفحه ٢١٦ : التي تدل على
أنّ الصلاة التامة على النبي هي الصلاة التي يذكر فيها رسول الله صلىاللهعليهوآله وآله
الصفحه ٢٥٠ : تشير إلى ذلك ، من قبيل ما ورد عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله قال : «كل
بني آدم ينتمون إلى عصبتهم إلا
الصفحه ١٩٦ : الثالثة لما ورد
عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : «المنذر رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣٨ : الناس عند ما يسمعون بخبر وفاة
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ولكن الأمر الثاني ـ وهو الشيء المهم في
الصفحه ٣٤١ : ، بحيث يقتل الإمام الحسين عليهالسلام وأهل بيته وأصحابه ، ثمّ تسبى عيالات رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٥ : طرق جماعة أهل البيت عليهمالسلام.
فقد ورد عن أبي
سعيد الخدري تفصيل ذلك حيث قال : صلّى بنا رسول الله
الصفحه ١٩٣ : ء الأسرار والتصرف بما
لم يرض الله ورسوله ، في مقام الوعظ والتهديد لهن : (إِنْ تَتُوبا إِلَى
اللهِ فَقَدْ
الصفحه ١٨١ :
ولاية أمورهم وشئونهم (٢) ، لا أنّ الخمس هو منحة لأرحام رسول الله صلىاللهعليهوآله بما هم أرحامه ، كما
الصفحه ٣١١ : الله بن عبّاس وعمر بن أمّ سلمة وأسامة بن زيد ،
فجرى بيني وبين معاوية كلام فقلت لمعاوية : سمعت رسول الله
الصفحه ١٤٩ : جعفر عليهالسلام قال : «قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّ
أول وصيّ كان على وجه الأرض هبة بن آدم
الصفحه ٢١٨ : الله صلىاللهعليهوآله.
كما يمكن أن يكون
السرّ في ذلك هو أنّ الإمام علي عليهالسلام يمثل الرمز لأهل
الصفحه ٣٦٧ : في قميصيهما فلم أصبر.................................... ٢٦٠
رسول الله صلىاللهعليهوآله المنذر
الصفحه ١٥٣ : : «وراثة
من رسول الله صلىاللهعليهوآله وعليّ
عليهالسلام» (٤).
الرواية
الثالثة : عن الحسن بن زياد
، قال
الصفحه ٢٣٣ : الله صلىاللهعليهوآله
: «من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح في فهمه ، وإلى إبراهيم في حلمه
الصفحه ٢٨٠ : روى مولى عبد الرحمن بن عوف ، قال : خذوا عني قبل أن تشاب الأحاديث بالأباطيل
، سمعت رسول الله