الصفحه ٢٣٢ :
الموصى إليه شخصيا
هو الإمام (١).
وكذلك ما ورد من
أنّ عليا عليهالسلام وارث رسول الله
الصفحه ٢٣٧ :
تجاه الأبناء ،
ولم تكن فاطمة عليهاالسلام امرأة غريبة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله فهي ابنته
الصفحه ٢٣٩ :
وجود رسول الله صلىاللهعليهوآله ووجود الإمام علي عليهالسلام ، حيث إنّها عليهاالسلام كانت حياتها في
الصفحه ٢٤٢ : بظلاله الوارفة في
تفسير موقفها في الدفاع عن الإمامة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤٦ : هذا الصدد نقرأ
بعض الروايات :
رواية رواها
المستدرك على الصحيحين ، عن سعد بن مالك ، قال : قال رسول
الصفحه ٢٥٢ :
الثانية : أنّ الحسن والحسين
عليهماالسلام كانا في زمن رسول الله صلىاللهعليهوآله في سن الطفولة ، أي لم
الصفحه ٢٥٣ : .
فالإمام علي عليهالسلام تحدث عنه رسول الله صلىاللهعليهوآله بأحاديث كثيرة ، ولكن الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٢٥٥ : ء ، وإلى نهب رحله وسبي حرم رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فكيف يمكن إضفاء الشرعية على خلافة يزيد إذا كان
الصفحه ٢٥٦ : ، وهو من أبعاد الإمامة ـ ما رواه الخطيب
البغدادي ، بسنده عن ابن عباس قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٥٧ : المحشر.
فقد روى الهيثمي
في مجمعه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «يبعث
الله
الصفحه ٢٥٨ : يسأله ـ بدون أن يسأله شيئا ـ فقال له الرجل : أتيت ابني
عمك فسألاني ولم تسألني فقال ابن عمر : أنبأنا رسول
الصفحه ٢٦٤ : .
وقد وردت النصوص
المتضافرة والصحيحة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله في روايات أهل السنّة ، فضلا عما ورد
الصفحه ٢٦٦ : الْقُرْبى ...)
، الشورى : ٢٣ ، قال : وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «من مات على حب آل محمد مات شهيدا
الصفحه ٢٧٠ : عليهالسلام كانت قضية سياسية قائمة في المجتمع الإسلامي في زمن رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وهي تعني القول
الصفحه ٢٧٦ : إليه فقال : «إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله حدّثني
بألف حديث لكلّ حديث ألف باب ، وإنّ أرواح المؤمنين