الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوآله في مختلف المجالات ، وهي مشكلة أنّهم إن أرادوا أن يسحبوا
الشرعية من هذه الخلافة ، فسوف يعني ذلك سحب
الصفحه ١٣٢ :
، أو الأمراء إلى أمراء عدل وأمراء جور ، أو الروايات التي تتحدث عن صفات الحاكم
وما ينبغي أن يتصف به من
الصفحه ٦٠ : هؤلاء (الأئمة) بعد النبي صلىاللهعليهوآله.
وهنا يمكن أن نقول
بأن عملية الإعداد هذه التي يراد
الصفحه ٢١٧ :
على آل محمد يؤكد ذلك ، وهذه قضية ذات أهمية خاصة (١).
والخلاصة ، أنّ
روايات الصلاة على الآل من أهم
الصفحه ٢٧٣ :
يبدو من النصوص
التي وردت عن النبي صلىاللهعليهوآله وأهل البيت عليهمالسلام ضرورة توفر خصوصيتين
الصفحه ٢٠٠ : آمَنُوا إِذا
ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً ...) قال : وأخرج سعيد بن
الصفحه ٢٧٤ : ء
والخصوصية
الثانية المشتركة التي
يشير إليها النبي صلىاللهعليهوآله ـ أيضا ـ وردت في
روايات أهل السنة ويشار
الصفحه ٣٠ :
هذا الاستمرار من خلال خط الإمامة في الرسالة الخاتمة دون النبوة؟
فقد أشرنا في
حديثنا إلى أن الحاجة في
الصفحه ٥٦ : بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ إِنَّ اللهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ
فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ
الصفحه ٣٥٨ : اللهِ بِأَفْواهِهِمْ وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ
...) (٣٢)........... ١٥٥
(هُوَ الَّذِي
الصفحه ٣٦٢ : ...) (٢).................... ٨٨
(ما أَفاءَ
اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ ...) (٧)....... ١٨٠
الصفحه ٢٤ :
أبعاد الإمامة في
نظر أهل البيت
وانطلاقا من هذا
الفهم للنصوص القرآنية ، يمكن أن نلخص أبعاد
الصفحه ١٢١ : الأمّة فإنّه غير جائز أن يستشهدها الله تعالى على الناس وفيهم من لا تجوز
شهادته في الدنيا على بقل
الصفحه ٢٥ : جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً ...) ، إذ يفهم منه أنّ الابتلاء بالكلمات كان السبب في هذا
الجعل والتأهيل له
الصفحه ٣٣ : يقتدي ويهتدي به ، فيتحول إلى
إله يعبده من دون الله ، كما قال تعالى : (إِنْ هِيَ إِلَّا
أَسْماءٌ