الصفحه ١٧٠ : الأجر من الله تعالى على أتعابهم ، ومن أولئك النبي
الخاتم صلىاللهعليهوآله ، قال تعالى على لسان نبيه
الصفحه ٣٩ : إلى الحكم والسلطان والقيصرية.
وشاء الله تعالى
أن يكون ذلك من امتيازات نبوة محمد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٢ : والميثاق الذي أخذه الله سبحانه وتعالى على بني آدم في
ذرياتهم ، وشهدوا واعترفوا بذلك ، وأنه سوف يحاسبهم الله
الصفحه ٧٩ : الأعداد ، الذي يمكن أن يكون له تأثير في حياة الإنسان
الدنيوية والأخروية ، ولكنه تأثير في الغيب غير المنظور
الصفحه ٥٠ : ذرية هذين النبيّين ، ولا سيما أن النبي صلىاللهعليهوآله هو ـ أيضا ـ من ذرية إبراهيم عليهالسلام ، حيث
الصفحه ٣٠٨ : صلىاللهعليهوآله ، أو أئمة أهل البيت عليهمالسلام ، وفيها النص على أنّ الأئمة هم اثنا عشر.
التبرك بذكر
الروايات
الصفحه ٣٢٦ :
لأبي : ما الذي
أخفى صوته؟ قال : قال : «كلّهم
من بني هاشم» (١).
ونلاحظ أنّ هذه
الروايات مختلفة
الصفحه ٢٨٨ : وَتَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوى وَلا تَعاوَنُوا عَلَى
الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ
الصفحه ٣١٩ : صلىاللهعليهوآله
قبل أن يتحقق مضمونه وتكتمل فكرة الأئمة الاثني عشر فعلا ، وهذا يعني أنّه لا يوجد
أي مجال للشك في أن
الصفحه ٢٢١ : ، أو الروايات التي وردت بشأن بعض أقرباء النبي صلىاللهعليهوآله التي حاول العباسيون أن يشيعوها بين
الصفحه ٢٥١ : صلىاللهعليهوآله : «يا
فاطمة إنّ الله ليغضب لغضبك ويرضى لرضاك» ، إذن ، فطاعتها تكون طاعة لله تعالى ، وأيضا عصيانها
الصفحه ١١٢ : أجل إزالته ، والإشكال هو أنّ النبي مبلغ عن
الله تعالى ويحمل رسالة ، والإمامة لا تبدو في صورة النبوة
الصفحه ١٣٣ : ، فلا بد أن يكون الحاكم فقيها ، وهناك عدة روايات
بهذا المضمون :
منها
: قوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٥ : صلىاللهعليهوآله.
الآية
الثانية : آية (التطهير) (... إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ٢٢٢ : على النبي محمد صلىاللهعليهوآله بكل معالمها الأساسية ومنها القرآن الكريم ، فهنا يمكن أن
نفترض وجود