الصفحه ٣٥٦ : اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ...) (٧)...................... ١٩٥
(قُلْ إِنْ
كُنْتُمْ تُحِبُّونَ
الصفحه ٣٥٧ : مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي ...) (٥٤) ـ (٥٦).... ١٩١
(إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوآله
: «إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله
حبل ممدود من السما
الصفحه ١٢٤ : .
ولا شك أنّ
الرسالة الإسلامية لم تحقق هذا الهدف في زمن الرسول صلىاللهعليهوآله ، فلا بد
الصفحه ٣٥١ : الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله.
محمد باقر الحكيم
الصفحه ٨٣ : ، حيث إنّ النبي صلىاللهعليهوآله قام بإقامة الحجة على الناس أولا ، ثم بعد ذلك قام بالتحرك
السياسي
الصفحه ١٣ : تطبيقها ودعوة الناس إليها؟ ، أو أنّ الله تعالى وضع ضمانة من
نوع آخر؟ ، لأن عمر الرسول ـ بصورة عادية ـ يبقى
الصفحه ٥٤ : العامل الغيبي في اصطفاء الله تعالى لآل محمد صلىاللهعليهوآله ، وهو ـ أيضا ـ ما يشير إليه القرآن الكريم
الصفحه ٣٤ : أطول من عمر النبي ، فإن عمر الرسول مهما طال زمانه لا يستوعب زمان الاختلاف
، لأن الله تعالى جعل قضية
الصفحه ٢٠٢ : عساكر ، فإليك نصه : عن جابر بن عبد الله قال : كنا عند النبي صلىاللهعليهوآله
فأقبل علي بن أبي طالب
الصفحه ١٤٨ : (١)).
... قلت : فهلك
بعضهم قبل أن يصل فيعلم الأمر؟ قال : «إنّ الله عزوجل يقول :
(... وَمَنْ يَخْرُجْ
مِنْ
الصفحه ٧٠ : وَمَساكِنُ
تَرْضَوْنَها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ
فَتَرَبَّصُوا حَتَّى
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوآله : أنت يا علي وشيعتك» (٤).
كما روى السيوطي
عن ابن عساكر عن جابر بن عبد الله قال : كنا عند النبي
الصفحه ٢٦ :
الممتازة ومسئوليته الإلهية الخطيرة ، كما تشير إلى ذلك الآيات الكثيرة التي دلت
على حب الرسول ، وأنه حب لله
الصفحه ١١٦ : وموضوعية ، وقد ترك للنبي صلىاللهعليهوآله ولأهل البيت عليهمالسلام بيان الكثير من هذه التفاصيل المستنبطة