الصفحه ٢٤٣ : ء عليهاالسلام ، لأنها أبرز وأوضح مصداق لهذه الروايات ، حيث إنّها أقرب
شخص إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله يصدق
الصفحه ٢٥٠ : تشير إلى ذلك ، من قبيل ما ورد عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله قال : «كل
بني آدم ينتمون إلى عصبتهم إلا
الصفحه ٢٥٩ : ببعد (الحب
والولاء) ، فقد ورد عن زر بن حبيش قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات يوم يصلي بالناس
الصفحه ٢٦١ : ، وإضفاء الشرعية على هذه القضية ، لتصبح
قضية صحيحة وشرعية ، لأن رسول الله صلىاللهعليهوآله تحدث عنها
الصفحه ٢٦٥ : تفسيرها بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله.
وباعتبار أنّ
استعراض الروايات يحتاج إلى بحث طويل ، لذا نكتفي
الصفحه ٢٧١ : ، هذا النوع الذي عبّرنا عنه
بالولاء ، عند ما تحدثنا عن موضوع (الولاء) لله والرسول وللمؤمنين ، والذي
الصفحه ٢٨٠ : روى مولى عبد الرحمن بن عوف ، قال : خذوا عني قبل أن تشاب الأحاديث بالأباطيل
، سمعت رسول الله
الصفحه ٣١١ : الله بن عبّاس وعمر بن أمّ سلمة وأسامة بن زيد ،
فجرى بيني وبين معاوية كلام فقلت لمعاوية : سمعت رسول الله
الصفحه ٣١٨ : ، حيث نلاحظ أنّ هناك
روايات وردت بصيغ وطرق متعددة تنص على أنّ الخلفاء أو الأمراء بعد رسول الله
الصفحه ٣٢٧ :
ولكن إذا أردنا أن
ننظر إلى واقع الذين حكموا بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله نجد أنّ عددهم أكثر
الصفحه ٣٢٨ : لو تنازلنا عن الالتزام بضرورة أن يكون خليفة رسول الله صلىاللهعليهوآله واجدا لصفات الكمال الذي
الصفحه ٣٣٣ : أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ
رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ
الصفحه ٣٣٤ : بدأت هذه
الحالة في أيام رسول الله صلىاللهعليهوآله بعدد محدود ممن كان يؤمن بهذه
الصفحه ٣٤١ : ، بحيث يقتل الإمام الحسين عليهالسلام وأهل بيته وأصحابه ، ثمّ تسبى عيالات رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤٣ : :
الخصوصية
الأولى : أنّ هذه المسيرة
بدأت منذ زمن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، نطفة وبذرة ، (نطفة) في طهرها