الصفحه ١٣٤ : ويخلف
له خليفة.
فإذا جمعنا بين
هاتين المجموعتين تكون النتيجة أنّه لا بد أن يكون هناك خليفة لنبينا
الصفحه ٢٨٥ : صلىاللهعليهوآله.
وكذلك ما ورد عن
أبي برزة من قول النبي صلىاللهعليهوآله : «إنّ
الله تعالى عهد إلي عهدا في علي
الصفحه ٢١٢ :
فإن هذه الأحاديث
تدل على أنّ الرسول صلىاللهعليهوآله والإمام علي عليهالسلام وذريتهما بعد ذلك
الصفحه ١٢٧ : شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ
تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكَ
الصفحه ١٣٥ :
قيل : يا رسول
الله كفارس والروم؟ قال : «ومن
الناس إلّا أولئك؟!» (١) ، يعني : من هم الناس إلا هذه
الصفحه ٢٤٠ :
الحياة بعد رسول
الله بمدة قصيرة ، فلم تكن هناك فرصة لهذه التسمية ، لوجود الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٣٦١ : رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ ...) (٤٠)................. ١٢
سبأ
(قُلْ ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ
الصفحه ٩٣ : يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً ...) (٣).
إن هذه الدراسة
سوف توضح أن زخم الهدى والصلاح الذي تركه رسول
الصفحه ١٢٣ : يتحقق في زمن الرسول
ولا من بعده ، ولا زال الشرك بالله والخوف من الناس ظاهرة قائمة في التاريخ
الإنساني
الصفحه ١٢٠ : والآخرة كعيسى عليهالسلام (٥) ، أو
__________________
(١) ولا يتوهم أنّ
النبي والرسول شيء واحد ، إذ من
الصفحه ٣٦٩ : الراية غدا إلى رجل يحب الله
ورسوله.................................... ١٩١
لأعطين الراية غدا رجلا يحبّ
الصفحه ١٩٩ : الآية ، عن ابن مردويه
، وابن عساكر كلاهما عن أبي سعيد الخدري قال : لما نصب رسول صلىاللهعليهوآله عليا
الصفحه ١٢٨ :
المجتمع الإنساني.
قال تعالى : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ
الصفحه ١٤٢ : : جعلت فداك يا بن رسول ، إني أجلّك وأستحييك (٢) ، ولا يعمل لساني بين يديك. فقال أبو عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٧٨ : لله
تعالى سببا ودليلا على الإتباع للرسول والشريعة ليتحول ذلك سببا لحب الله للإنسان
نفسه : (قُلْ إِنْ