الصفحه ١٣٠ : أنّه لا يمكن حلّ الاختلاف على مستوى العبادة إلا بها ، لبقاء الاختلاف
على هذا المستوى بعد وفاة رسول الله
الصفحه ٣٨٠ : عليهمالسلام........................................ ٢٢٢
تأكيد رسول الله صلىاللهعليهوآله للإمامة
الصفحه ١٥٨ : ، ولكنّها حذفت الولاية ، ووضعت
مكانها «شهادة أن لا إله إلّا الله وأنّ محمدا رسول الله» ، مع أنّ الشهادتين
الصفحه ٨٧ : الهداية وإقامة الحجة على
الناس ، وفرض الهيمنة السياسية على الجماعة ، حيث نلاحظ :
أولا
: أن رسول الله كان
الصفحه ١٧٤ : أنّ آل رسول الله وأهل بيته عليهمالسلام ينتمون إلى إسماعيل ، ومن ثم فهم ينتمون إلى إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٧٦ :
أن الخلفاء بعد
رسول الله هم هذا العدد ، أي اثنا عشر خليفة (١) ، وهذه النصوص يمكن أن يستدل بها على
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآله باعتباره الرسول الخاتم ، فأراد الله تعالى أن يكرّمه
ويشرّفه بذلك ، ويجعل ذلك نعمة منه سبحانه
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآله وللإمام علي عليهالسلام التي تمكنت أن تبين الوجه الناصع الحقيقي لطبيعة الحكم
الإسلامي ، لكان
الصفحه ٣٣٣ : الحقيقة ثابتة وساطعت من خلال هذا العمل
المخطط لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الذي كان يراعي فيه إبلاغ
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوآله.
الحب هو الولاء
الملاحظة
الثانية : أنّ العدد الأكبر
لهذه الروايات ـ التي سوف نشير إليها
الصفحه ١٩١ : : ٥٤ ـ
٥٦.
(٣) ويؤكد هذا
الاستظهار أنّ هذا الوصف الذي ذكره رسول الله كان في حادثة مهمة استطالت لها
الصفحه ١٢٥ : برسول الله صلىاللهعليهوآله في سورة الأحزاب (٦).
فإنّ جميع هذه
الآيات الكريمة تدل على أنّ هؤلا
الصفحه ١٣٧ : بخليفة رسول الله ، ولا يوجد
عنوان آخر له ، لا عنوان إمام ولا عنوان أمير ولا عنوان سلطان ، وإنّما يقال
الصفحه ٣٤٤ : لهذه المسيرة
دور عظيم جدا في تحقيق وحدة الأمّة الإسلامية ، والفضل كل الفضل ـ بعد الله تعالى
ورسوله
الصفحه ٢٧٥ : النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال : إنّي أحبّكم أهل البيت ، فقال له النبي صلىاللهعليهوآله : «فأعد للفقر