الصفحه ١١٩ : (رسولا) ، قال تعالى : (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ فَإِذا جاءَ
رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ
الصفحه ١٢١ : وَيَكُونَ
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ...) ، قال : «ولا يكون شهداء على الناس إلّا الأئمة والرسل ،
فأمّا
الصفحه ١٣٠ : أنّه لا يمكن حلّ الاختلاف على مستوى العبادة إلا بها ، لبقاء الاختلاف
على هذا المستوى بعد وفاة رسول الله
الصفحه ١٣١ : :
الطائفة
الأولى : الروايات التي
تفترض أنّ وجود الإمامة أو الإمارة أو الخلافة (١) بعد رسول الله
الصفحه ١٣٤ : بذراع حتى لو دخلوا في جحر ضبي لا تبعتموهم» ، قلنا : يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال : «فمن؟!» وفي
الصفحه ١٣٥ :
قيل : يا رسول
الله كفارس والروم؟ قال : «ومن
الناس إلّا أولئك؟!» (١) ، يعني : من هم الناس إلا هذه
الصفحه ١٤٠ : الاختلاف ، وهو اختلاف
يكون بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله على مستوى العبادة ، كما يكون ـ أيضا ـ على مستوى
الصفحه ١٤٨ : بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ
فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ
الصفحه ١٤٩ : جعفر عليهالسلام قال : «قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّ
أول وصيّ كان على وجه الأرض هبة بن آدم
الصفحه ١٥٠ : وينتهي دورها؟
أو أنّ المراد من ذلك بيان بعد آخر أشار
إليه القرآن الكريم في حديثه عن رسول الله
الصفحه ١٥٣ : : «وراثة
من رسول الله صلىاللهعليهوآله وعليّ
عليهالسلام» (٤).
الرواية
الثالثة : عن الحسن بن زياد
، قال
الصفحه ١٥٤ : : عن أبي بصير ، عن
أبي عبد الله عليهالسلام قال : «المنذر
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، والهادي
أمير
الصفحه ١٥٩ : المسلمين ، بل هو من ضروريات الإسلام وإن اختلفوا في شرائطه
وخصوصياته ، وأنّ تعيينه من قبل رسول الله
الصفحه ١٧٤ : أنّ آل رسول الله وأهل بيته عليهمالسلام ينتمون إلى إسماعيل ، ومن ثم فهم ينتمون إلى إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ١٨٢ : ، (فَتَلَقَّى آدَمُ
مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ)
، قال : وأخرج ابن النجار عن ابن عباس قال : سألت رسول الله