الصفحه ١٢٣ : إلا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله عزوجل
، أعرفها كما أعرفه ، فقام إليه رجل فقال : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٢٤٤ : بسبب موقفها الخاص بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله الذي تجسد في رفضها لقبول خلافة أبي بكر والبيعة له
الصفحه ٢٢٩ : فوضعته بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «يا أم أيمن ما هذا
الصفحه ٢٦٨ : الأشخاص بعضهم عرّفهم رسول الله صلىاللهعليهوآله بعنوان أنّهم شيعة علي عليهالسلام كسلمان الفارسي ، حيث
الصفحه ٢٤٧ :
ومن
ذلك ـ أيضا ـ ما ورد في
تفسير اسم فاطمة ـ كما جاء في عدة طرق ـ من قول رسول الله
الصفحه ٣١٠ :
من
أرض الله ، فرجعت إلى أمير المؤمنين عليهالسلام فأعلمته
، فقال : يا أبا محمّد أتعرفه؟ قلت
الصفحه ١٢ :
فيها نبي بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، لما نص عليه القرآن من قوله تعالى (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا
الصفحه ٣١٢ : ذلك من سلمان وأبي ذرّ والمقداد وذكروا أنّهم سمعوا ذلك من رسول الله صلىاللهعليهوآله (١).
الرواية
الصفحه ٦٣ :
بيت عليّ كما يدخل
إلى بيته ، وعليّ يدخل على رسول الله كما يدخل إلى بيته.
هذه العلاقة كانت
الصفحه ٣١٨ : .
فإذا ثبت تواتر
هذه الروايات عن أهل البيت عليهمالسلام ـ وقد ثبت كما أشرت
إلى ذلك ـ فيمكن أن تكون دليلا
الصفحه ١٤٦ : : قال ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله؟ فقال : «إي والله قد قال» ، قلت : فكلّ من مات وليس له إمام فميتته
الصفحه ٣٢٤ :
عن مسروق : كنّا
جلوسا عند عبد الله بن مسعود وهو يقرئنا القرآن ، فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن
الصفحه ٩٠ : :
(والله لو وليتموها عليّا لأكلتم من فوقكم ومن تحت أرجلكم).
وقد كان في
النموذج الذي قدمه الإمام عليّ
الصفحه ١٩٥ : الحاكم في مستدرك الصحيحين ، عن علي عليهالسلام : «رسول الله صلىاللهعليهوآله المنذر وأنا الهادي» قال
الصفحه ٢٤٩ : كتبهم وصحاحهم عنها ـ
تكنّ شيئا من الغيرة لفاطمة ، باعتبار ما كانت تشعر به من حب رسول الله