الصفحه ١٨٤ : : (وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ)
الآية ، قال :
نزلت هذه الآية في علي بن أبي طالب
وفاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٣١٥ : الإنسان ـ عادة ـ
ويأخذون منه.
وقد كان رسول الله
صلىاللهعليهوآله يستدل بهذا الدليل والمنطق على
الصفحه ٣٢٥ : الحديث :
فعن ابن عباس : قدم يهودي على رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقال له : نعثل ، فقال له : يا محمّد
الصفحه ١٣٧ : بخليفة رسول الله ، ولا يوجد
عنوان آخر له ، لا عنوان إمام ولا عنوان أمير ولا عنوان سلطان ، وإنّما يقال
الصفحه ٢٨٣ : الثورة على النظام المستبد ، ومنهج أهل
البيت عليهمالسلام
حتى لو لم يكن مدلولها الخاص ـ مقطوعة عن قرائنها
الصفحه ٢٥٨ : يسأله ـ بدون أن يسأله شيئا ـ فقال له الرجل : أتيت ابني
عمك فسألاني ولم تسألني فقال ابن عمر : أنبأنا رسول
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوآله ، لأنّه نفس رسول الله صلىاللهعليهوآله بدلالة آية المباهلة.
وقد ذكر نزول هذه
الآية في عليّ
الصفحه ٢٤٠ :
الحياة بعد رسول
الله بمدة قصيرة ، فلم تكن هناك فرصة لهذه التسمية ، لوجود الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٣٠٩ : ورحمة الله وبركاته ، ثمّ قام فمضى. فقال أمير المؤمنين : يا أبا
محمّد اتبعه فانظر أين يقصد؟ فخرج الحسن
الصفحه ١٧٨ : خراسان ماشيا فأخرج رجليه وقد تغلّفتا
وقال : أما والله ما جاء بي من حيث جئت إلّا حبّكم أهل البيت ، فقال
الصفحه ٢٥٧ : المحشر.
فقد روى الهيثمي
في مجمعه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «يبعث
الله
الصفحه ٢١٤ : عرفني فأنا من عرفتم ، ومن أنكرني فأنا أبو ذر ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : «مثل أهل بيتي
الصفحه ٥٧ : الْحَكِيمُ) (٢) ، فقد ذكرنا سابقا أن وجود رسول الله كان بدعوة من إبراهيم
عليهالسلام ، وقد كان رسول الله
الصفحه ٣٦٨ : .................................................. ٢٧٣
علمني رسول الله صلىاللهعليهوآله ألف باب من العلم...................................... ٦٢
الصفحه ٧ : البداية أتقدم
بالتعازي الحارة ، لمناسبة ذكرى شهادة سيدنا ومولانا أبي عبد الله جعفر بن محمد
الصادق