الصفحه ٢٢ :
لما تقتضيه عدة
قرائن حالية ومقالية ، تمّ تناولها في أبحاث التفسير (١) ، ترجع نهايتها :
إما إلى
الصفحه ٥١ : فقط
، وإنّما فيه عنصر غيبي ، وهذا العنصر الغيبي امتياز شاء الله تعالى أن يتعامل معه
ـ أيضا ـ من خلال
الصفحه ١٩٥ : تليها.
وقد روى ذلك
الواحدي في أسباب النزول ، والطبري في تفسيره ، وذكره الفخر الرازي في ذيل هذه
الآية
الصفحه ٨١ : بهذا الصدد في تفسير هذه الظاهرة هو أمر له بعد مادي بعد في فهم حركة
التاريخ وتفسير هذه الحركة ، وذلك بأن
الصفحه ٣٢٨ : المخمصة ـ إذا صح التعبير ـ في تفسير هذه الروايات ، بحيث ينطبق
عنوان الاثني عشر على حقيقة خارجية ، ولكنها
الصفحه ١٩٢ : الخمسة ١ :
٣٢٨ ، و ٢ : ١٩ ، وذكر ابن عساكر ٢ : ٤٠٩ ، في تفسير هذه الآية : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ
الصفحه ١٩٧ :
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) (٢) ، نزلت في الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٢٦٥ : تفسيرها بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله.
وباعتبار أنّ
استعراض الروايات يحتاج إلى بحث طويل ، لذا نكتفي
الصفحه ١٢٣ : إلا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله عزوجل
، أعرفها كما أعرفه ، فقام إليه رجل فقال : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٣٢ : الله صلىاللهعليهوآله في الرسالة الخاتمة ، وقام به الأنبياء السابقون ـ أيضا ـ
في الرسالات الأخرى
الصفحه ٢٤٧ :
ومن
ذلك ـ أيضا ـ ما ورد في
تفسير اسم فاطمة ـ كما جاء في عدة طرق ـ من قول رسول الله
الصفحه ٢٠٢ : : إنّه أولكم إيمانا
معي ، وأوفاكم بعهد الله ، وأقومكم بأمر الله ، وأعدلكم في الرعية ، وأقسمكم
بالسوية
الصفحه ١٥١ :
١
ـ عن محمد بن فضيل ،
عن أبي الحسن الرّضا عليهالسلام قال : قلت له : تكون الأرض ولا إمام فيها
الصفحه ٧٠ : وَمَساكِنُ
تَرْضَوْنَها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ
فَتَرَبَّصُوا حَتَّى
الصفحه ٢٠٦ : المقصود من عنوان (أهل البيت عليهمالسلام) المطروح في زمن رسول صلىاللهعليهوآله هم رسول الله