الصفحه ١٩٥ : في
عدة مواضع ، وأنّها سبب للامتياز الحقيقي ، وفي هاتين الآيتين تطبيق لذلك على علي عليهالسلام
الصفحه ٢٠٧ : : (فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ
فَتابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) (١) ، حيث يذكر في
الصفحه ٢٢١ :
وهكذا استمرت
عملية القمع والمحاصرة والتعتيم على فضائل الإمام علي عليهالسلام ، في جميع أدوار
الصفحه ٢٤٥ : (١) ، وكذلك محاولات إبراز الصدّيقة على أنّها إنسانة تقع تحت
تأثير المشاعر الإنسانية العادية من الغضب أو
الصفحه ٢٥٦ : صلىاللهعليهوآله : «ليلة
عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنة مكتوبا : لا إله إلّا الله ، محمد رسول الله
، عليّ حب
الصفحه ٢٦٤ : الْقَيِّمَةِ).
ثم يطبق القرآن
الكريم هذا الدين القيم في نهاية مسيرته على حركة الإنسان الخارجية ، من خلال بيان
الصفحه ٢٧٠ :
العلامة الفارقة
بين المؤمن والمنافق ، وتوجد نصوص على لسان بعض الصحابة تشير إلى ذلك وأنّهم كانوا
الصفحه ٢٧٩ : مضمونها تشتمل على
أربعة أبعاد من أبعاد الإمامة الستة التي أشرنا إليها سابقا ، والبعد الخامس منها
يؤكد عليه
الصفحه ٢٨٥ : والإمامة ، في مثل ما رواه الترمذي ، عن علي عليهالسلام : «أنّ
النبي صلىاللهعليهوآله أخذ
بيد حسن وحسين
الصفحه ٢٩٤ :
وهنا قد يأتي بحث
اجتماعي أو تكويني ، فيطرح سؤال : ما هو فضل الرجل على المرأة؟ ولكن هذا البحث
الصفحه ٢٩٥ : خطيرا يهتم به
الإنسان ، فإنّه يفتش عمّن يكون قادرا على أداء هذا العمل بصورة أفضل.
كما ورد هذا
الموضوع
الصفحه ٣١٤ :
وهنا توجد شبهة أخرى
يثيرها بعض المتكلمين حول الاستدلال بهذه الروايات على إمامة أئمة أهل البيت
الصفحه ٣١٦ : صلىاللهعليهوآله على سؤاله وحديثه هذا بأن يخبرهم بحقيقة الوحي الإلهي
والرسالة الإلهية ، وأن لا إله إلّا الله
الصفحه ٣٢١ : احتمالات ، سوف أشير إليها في تفسير هذه الروايات (١) ، ونشاهد عدم انطباق هذه الاحتمالات على الواقع والحقيقة
الصفحه ٣٣١ :
وهذا التفسير ليس
أحسن حالا من سوابقه ، لأننا نجد أنّ الأمّة الإسلامية كأمّة على أقل تقدير استمرت