الصفحه ٣٧١ :
ولاية عليّ بن أبي طالب حصني.............................................. ٢٠٣
ولو لا من على
الصفحه ٣٠ : الرسالة الخاتمة إلى الاستمرار والبقاء ـ بسبب أهميتها
وجلالتها وسموها وامتيازاتها على الرسالات السابقة
الصفحه ٤٦ :
تعالى : (... قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ
أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
الصفحه ٦٩ :
هذا الاتجاه قضية
وقف الذرية ، فإن الوقف على أقسام ـ كما يعرف الأفاضل الدارسون للفقه ـ وأحد أقسام
الصفحه ٨٣ : : إبلاغ هذه الرسالة
للناس لهدايتهم بصورة طبيعية ، بحيث تقام الحجة في عملية الإبلاغ على الناس ،
وتتحرك
الصفحه ١٥٢ :
الأمر
الثاني : أنّ الإمامة ضرورة
من أجل حلّ الاختلاف على مستوى التأويل ، وتفسير الشريعة والدين
الصفحه ١٩٩ : علماء الجمهور وعلماء أهل البيت
أنّها نزلت في الإمام علي عليهالسلام ، ذكر ذلك السيوطي في ذيل تفسير هذه
الصفحه ٢٠٨ :
يمكن أن تكوّن
شواهد أخرى على هذا الجانب وتدخل تحت عنوان الاستدلال بالنصوص الروائية التي وردت
عن
الصفحه ٢٢٤ : وأبيهم صلىاللهعليهوآله وابن عمه علي عليهالسلام في المنهج والسلوك والالتزام بالحق والعدل ...
العامل
الصفحه ٢٣١ : صلىاللهعليهوآله يردون عليه الحوض بهذه العلامة والصفة ، فعلي عليهالسلام هو قائد هؤلاء الأصحاب الذين يردون الحوض
الصفحه ٢٦٢ :
اختياريا ، وإنّما
كان أمرا مفروضا على الإمام الحسن عليهالسلام.
الأمر
الثاني : هو ما ورد عن
الصفحه ٢٦٨ :
لعلي عليهالسلام : «هم أنت وشيعتك يا عليّ».
ويذكر تاريخيا أنّ
أول دعوة للتشيع لعلي عليهالسلام
الصفحه ٢٨٠ : شيعتنا ، وهي الميثاق الذي أخذه الله عزوجل عليه
ولاية علي بن أبي طالب» (١).
ومنها
: رواية (الشجرة) ،
حيث
الصفحه ٢٨٧ : ما ورد من
قول علي عليهالسلام : «إنّ
خليلي صلىاللهعليهوآله قال
: يا علي إنك ستقدم على الله وشيعتك
الصفحه ٣١٥ :
وعالم الغيب يحتاج
التصديق به إلى أمر غيبي ، لأنّه قد يشتبه على المدعي ، فقد يقال : إنّه لا يمكن