الصفحه ٨٤ :
بين الناس ،
وعندها تحققت الهيمنة للإسلام على الجزيرة العربية بصورة عامة في زمانه ، وإن لم
تكن هذه
الصفحه ١٢١ : وغيرهم من الأصناف التي لا تصلح ـ أحيانا ـ للشهادة على أمر من أمور
الدنيا ، فضلا عن الشهادة على الناس
الصفحه ١٣٠ : ـ في علم الأصول ، وهي ضوابط مشتركة في الكثير من مفرداتها ، ومن ثمّ يمكن
الوصول إلى هذه النتيجة على طبق
الصفحه ١٥٥ :
وروايات أخرى تدل
على أنّ الإمامة ضرورة لرفع الزيادة والنقصان في الدين.
وروايات ثالثة تدل
على
الصفحه ١٥٦ : ، ومن هذه الروايات
روايات «بني الإسلام على خمس» ، وهي روايات عديدة :
الرواية
الأولى : رواية زرارة
الصفحه ١٩٨ : ...) (١) ، حيث ورد تفسيرها في علي عليهالسلام. ذكر الواحدي عن أبي سعيد الخدري قال : نزلت هذه الآية : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢١٢ :
فإن هذه الأحاديث
تدل على أنّ الرسول صلىاللهعليهوآله والإمام علي عليهالسلام وذريتهما بعد ذلك
الصفحه ٢١٤ :
إذن ، فهو يدل على
بعد القدسية ، وبعد الرجوع والأخذ من أهل البيت عليهمالسلام ، وبعد الولا
الصفحه ٢١٦ : ، أي أنّ الصلاة بمعناها الشامل للصلاة
الواجبة والمستحبة والدعاء لا تقبل إلّا إذا تضمنت الصلاة على النبي
الصفحه ٢٢٦ :
وكذلك قضية حج
النبي صلىاللهعليهوآله والإمام علي عليهالسلام حيث أمر النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣٧ : صلىاللهعليهوآله ـ قالت ـ : وكانت
إذا دخلت على النبي صلىاللهعليهوآله قام إليها فقبلها وأجلسها في مجلسه ، وكان
الصفحه ٢٨٦ : (الحب والولاء) لهم مما سبق في بعد الامتداد من الآيات والروايات ، وما ورد
من النص على غفران ذنوب محبي
الصفحه ٢٨٨ :
ومن ذلك الروايات
التي وردت في صفات الشيعة ومحبي أهل البيت ، من أنّهم الصابرون على البلاء والمحن
الصفحه ٣٠٨ : الروايات ،
فلا شك أنّه سوف يتحقق للإنسان المنصف القطع بصدور بعض هذه الروايات ـ على الأقل ـ
من الأئمة
الصفحه ٣٦٨ :
عليا خير البشر............................................................ ٢٢٦
علي أقضاكم