الصفحه ٦٩ : الواحدة.
الإسلام والعلاقات
العشائرية
وكذلك المفاهيم
الواسعة التي طرحها القرآن الكريم في تفسير المفردات
الصفحه ٧٩ : حركة النبوات أن الأنبياء أولي العزم الذين أشار
إليهم القرآن الكريم هم خمسة (نوح ، وإبراهيم ، وموسى
الصفحه ١٠٨ : الصحيح ، لأن هذا التفسير هو الموافق للقرآن
الكريم ، بخلاف التفسير الآخر ، لأن المعنى الكلي العام المفهوم
الصفحه ١٠٩ : القرآن الكريم ـ متعلقة بما هو
الأصلح في حركة الإنسان ، فإذا كان وجود الإمام هو الأصلح في النظام الاجتماعي
الصفحه ١١٩ : عابِدِينَ) (١).
٢
ـ ما يذكره القرآن
الكريم في وصف مصير الناس يوم القيامة ، حيث تدعى كل جماعة منهم بإمامهم
الصفحه ١٨٣ : العابد الذي يمثل القمة في التكامل العبودي لله تعالى) ، هذا الهدف الذي
يشير إليه القرآن الكريم في قوله
الصفحه ١٠٧ : مسيرة الرسالات الإلهية
كلها بدون استثناء ، على ما يبدو من القرآن الكريم.
الثالث
: ضرورة الإمامة
الصفحه ١٧٣ :
القرآن وأبعاد النظرية
الطائفة
الأولى ـ وهي أهمها وأوضحها
ـ : الآيات الكريمة التي ذكرت وتحدثت عن
الصفحه ٢٦٣ : مُطَهَّرَةً* فِيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ).
ثم يتحدث القرآن
الكريم عن الاختلاف الذي وقع في الرسالات الإلهية
الصفحه ١٧٤ : ، كما ينتمي بنو إسرائيل ـ أيضا ـ إلى إبراهيم ، ولكن
القرآن الكريم عند ما يتحدث عن بني إسرائيل ذكرهم
الصفحه ٣٨٠ : عليهمالسلام........................................ ١٦٧
القرآن الكريم
الصفحه ١٠٦ : (١).
إذ من الواضح في
القرآن الكريم الإشارة إلى أنّ النبوة والإمامة التي هي امتدادا لها ـ على ما
أشرنا في
الصفحه ١٧٥ :
ويؤكد القرآن
الكريم ذلك في موضع آخر ـ كما أشرنا إليه سابقا ـ في آية بناء البيت : (وَإِذْ يَرْفَعُ
الصفحه ٢٢٠ : عرفوه حول نزول القرآن الكريم ، كتعليق على تفسير
الآيات الكريمة أو ذكر أسباب نزولها والحوادث التي نزلت
الصفحه ٤٦ : ، حيث نلاحظ من خلال القرآن الكريم
ومسيرة التاريخ الرسالي لكل الرسالات الإلهية أن الله تعالى شاء بلطفه