الصفحه ٢٧٣ : حديثه المعروف معه ،
يصعق همّام ويسقط مغشيا عليه حتى يصيبه الموت بسبب ما سمعه من مواصفات لهؤلاء
الشيعة
الصفحه ٣٤٢ : انتهى الأمر به إلى قتل الإمام الحسن عليهالسلام من خلال دس السم له.
ولكن مع ذلك كله
فإنّ الأئمة
الصفحه ٢٢ : مناسبات
الحكم والموضوع ، حيث إن السؤال أو الطلب من إبراهيم عليهالسلام لإمامة ذريته إنّما يتناسب مع سؤال
الصفحه ٤١ : ، لا
نتحدث عن أمر تاريخي قد يقال عنه : إنّه ذهب مع الزمن وانتهى وقته ، وإنّما نتحدث
عن أمر عقائدي
الصفحه ٤٧ : أخلصوا لله تعالى في العبودية ـ أيضا ـ فإنه من جملة
إخلاصهم وإحساسهم بالعلاقة الأكيدة مع الله تعالى
الصفحه ٧١ : ، وعند ما تحدثت مع الأنصار الذين كانوا قد
دخلوا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
في ميثاق وعهد بأن يحموا
الصفحه ٩٢ : بالنسبة إلى هذه
الظواهر.
مثل رفض وإدانة
التعاون مع حكام الجور.
وظاهرة رفض
المشاركة في الحروب والغزوات
الصفحه ٩٣ :
الاستنتاج
إن دراسة هذه
الأمور الثلاثة الرئيسية مع خصائصها وظواهرها ومؤشراتها ، سوف ينتهي بنا
الصفحه ١٤٧ : جاهلية» ، وهو قريب من
حيث المضمون مع : «من مات وليس في عنقه بيعة» ، ولكن مع حذف كلمة (إمام).
(٣) وهنا
الصفحه ١٤٨ :
وصيّه على من معه في البلد ، وحقّ النفر على من ليس في حضرته إذا بلغهم» ..
(يعني أنّ الإمام
إذا مات في
الصفحه ١٦٤ : عملهم ويتحير في ذلك ،
فيقدم هذا التفسير الضعيف الذي لا ينسجم مع علمه ولا مع هذا القدر من الوضوح الذي
الصفحه ١٧٧ : العلاقة التي
يجب أن تقوم بين أبناء الأمة الإسلامية وأهل البيت عليهمالسلام ، وهي تعبر عن طبيعة العلاقة مع
الصفحه ١٨٥ : بأنّ الهدف الأساس من السورة هو الحديث
عن الشاكرين.
وتتضح هذه القرينة
عند ما نقارن هذا المقطع مع مقاطع
الصفحه ٢٠٢ : : إنّه أولكم إيمانا
معي ، وأوفاكم بعهد الله ، وأقومكم بأمر الله ، وأعدلكم في الرعية ، وأقسمكم
بالسوية
الصفحه ٢٠٣ : وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) (٥) ، فقد روى الكليني عن بريد بن معاوية العجلّي قال : سألت
أبا جعفر