الصفحه ١٧٢ :
النزول) الذي يمثل ـ عادة ـ القدر المتيقن لمصداق العنوان بسبب دلالة الحال
والمسبب ، ولكنّها من حيث المضمون
الصفحه ١٧٧ : : (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا
وَأَبْنا
الصفحه ٢٤١ : المستويات ، ومنها مستوى الاصطفاء والاجتباء.
ولعل هذا البعد هو
ما أشار إليه القرآن الكريم في قوله تعالى
الصفحه ٢٤٦ : الله صلىاللهعليهوآله : «أتاني
جبريل ـ عليه الصلاة والسلام ـ بسفرجلة من الجنة فأكلتها ليلة أسري بي
الصفحه ٢٦٤ : الْقَيِّمَةِ).
ثم يطبق القرآن
الكريم هذا الدين القيم في نهاية مسيرته على حركة الإنسان الخارجية ، من خلال بيان
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام ، وكما في الأنبياء من ذرية يعقوب الذي يسمى في القرآن
الكريم بإسرائيل ، فإن هؤلاء كانوا يتصفون
الصفحه ٧٧ : بعدد معيّن من الناس ، ويكون هذا العدد هو اثنا عشر؟
هذه القضية تحتاج
إلى تفسير كبقية الظواهر الكونية
الصفحه ١٢٧ : الأمر
، بعد النبي وهو دور من أدوار الإمامة.
ويؤكد ذلك ما ورد
في القرآن الكريم من وضع الولاء والولاية
الصفحه ١٧٩ : : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) ، وقال
: (يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ
الصفحه ٣٤٣ : وصغرها وحجمها ، و (بذرة)
في نموها وتكاملها ، ثمّ أخذت هذه النطفة تنمو حتى أصبحت أمّة صالحة من الناس
الصفحه ١٩ : الرسمية المعروفة يتبادر منه
الولاية والحكم ، ويمثل هذا المفهوم تصورا تحريفيا لمفهوم الإمامة ، إذا أردنا أن
الصفحه ٥٤ :
ذرية بعضها من بعض
، يعني حركة تاريخية تتحرك فى التاريخ الإنساني ، يمكن أن نسميها حركة الاصطفا
الصفحه ٨٢ :
بين السماء والأرض في حفظ النظام والحياة .. إلى غير ذلك من الخصوصيات الأخرى التي
أشارت إليها النصوص
الصفحه ٨٣ : مهما من هذا البحث في كتابنا (المجتمع الإنساني في القرآن الكريم) ، كما
أشار إلى بعض جوانبه الشهيد الصدر
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله تمكن من فرض الهيمنة الإسلامية كدولة وقوة يخضع لها الناس
في حدود الجزيرة العربية ، بعد أن أقام