الصفحه ١٥٠ : وينتهي دورها؟
أو أنّ المراد من ذلك بيان بعد آخر أشار
إليه القرآن الكريم في حديثه عن رسول الله
الصفحه ١٨٩ :
القرآن وتطبيقات النظرية
الطائفة
الثانية : من الآيات الكريمة
التي نزلت في أهل البيت ، أو كان
الصفحه ٣١٥ : كثير من الأحيان حتى من دون هذه المعجزة ، وهذه
المعجزة إنّما يلزم وجودها من أجل إقامة الحجة على الناس
الصفحه ١٣٥ :
قيل : يا رسول
الله كفارس والروم؟ قال : «ومن
الناس إلّا أولئك؟!» (١) ، يعني : من هم الناس إلا هذه
الصفحه ٢٢٦ : المسلمين جميعا بحج التمتع وقبل من الإمام علي عليهالسلام نيته لحج القران وإشراكه في هديه (١).
ويحسن بنا
الصفحه ٣٩ : أشار إلى ذلك
القرآن الكريم في سورة المائدة الآيات ٢١ ـ ٢٦.
(٢) هذا بحث عميق
وفيه الكثير من التفاصيل
الصفحه ١٨٤ : بيان الهدف من خلقة الإنسان ، في صورة
مثال خارجي يجسد وجود الجماعة الشاكرة التي يطلق عليها القرآن الكريم
الصفحه ٤٩ :
وَإِخْوانِهِمْ).
وهكذا ما ورد في
سورة مريم ، عند ما تحدث القرآن الكريم عن مجموعة من الأنبياء : إبراهيم وبعض
الصفحه ٥٩ : والتمرد ، ويشير
القرآن الكريم إلى هذه النماذج في كثير من الموارد ، ومنها في سورة التوبة
والحجرات
الصفحه ٦٠ :
وعندئذ ، فلا بد
من وجود الإمامة ، لتحمل هذه الأعباء الثقيلة الأخرى بعده ، كما ذكرنا سابقا.
ولكن
الصفحه ٢٢٠ : كتاب الله) أو
حفاظا على كتاب الله من أن يختلط حديث رسول الله به ، وهو إنسان ، والقرآن الكريم
هو كلام
الصفحه ٢٢٨ : القيامة» (٢) ، و «علي
مع القرآن والقرآن مع علي ولن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض يوم القيامة» (٣).
ومن جملة
الصفحه ٤٨ : الأنبياء والمرسلين أن هذا التكريم قد تحول إلى سنّة من السنن
الواضحة في التاريخ الرسالي ، وذلك عند ما نرجع
الصفحه ٥٧ : مِنْ حَرَجٍ
مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي
هذا
الصفحه ٧٨ : جانب غيبي في مستقبل زمانها وتاريخها ، وهو ما تشير إليه بعض الآيات
والروايات العديدة عن أهل البيت ، من