الصفحه ٢٦٧ :
الملاحظات
تاريخ التشيع
الملاحظة
الأولى : أنّ كلمة (الشيعة)
و (التشيع) من الناحية التاريخية
الصفحه ٢٨٢ :
من الشيعة هم أهل السنة
، وإنّ أهل السنة هم شيعة أهل البيت (١).
الموقف
الثاني : موقف محمد بن
الصفحه ٢٨٦ : (الحب والولاء) لهم مما سبق في بعد الامتداد من الآيات والروايات ، وما ورد
من النص على غفران ذنوب محبي
الصفحه ٣٠١ :
وهنا أذكر عدة
قضايا بصورة عامة :
القضية
الأولى : هي محاولات
التضليل من خلال استخدام عناوين
الصفحه ٣٠٧ :
توجد أدلة أربع
يمكن أن تذكر بصدد الاستدلال على اختصاص الإمامة بالأئمة الاثني عشر من أهل البيت
الصفحه ٣١٩ : الروايات عن النبي صلىاللهعليهوآله ، ولا يثير أي واحد من علمائهم ذلك ، فصدور هذه الروايات
أمر مسلّم به
الصفحه ٣٢٨ :
عليهم في الجملة
عنوان الحاكم الإسلامي للوصول بالعدد إلى اثني عشر.
وكل ذلك من أجل
الخروج من هذه
الصفحه ٣٢٩ :
شك أنّ هذه العزة والمنعة للدين ـ إذا أريد منها العزّة الظاهرية ـ قد بقيت
واستمرت إلى ما بعد انقضا
الصفحه ٣٣٧ :
من قريش ، وعنوان
قريش وإن كان ينطبق على أئمة أهل البيت عليهمالسلام لأنّهم من بني هاشم وبنو هاشم
الصفحه ٣٤٨ :
الغزاة عسكريا من
العلماء ، غير علماء الشيعة في العالم العربي ، أو حتى في مركز الخلافة العثمانية
الصفحه ٣٢ : التكرارية (٢) ، والأسماء المزيفة المستلهمة من القوى الموجودة في هذا
الكون ، أو الشهوات والأهواء والميول ، أو
الصفحه ٦٤ :
يمكن أن نفترض أن
الحركة الاجتماعية للإنسان يراد لها أن تسير في الكثير من الموارد حسب النظام
العام
الصفحه ٦٦ :
المجتمع الإنساني
أو من عائلة وضيعة وغير شريفة ، أو ممتهنا لحرفة ومهنة وضيعة ، إلى غير ذلك من
الصفحه ١٠٠ : تكون لدينا ملاحظات حولها ـ سواء حول نفس
الدليل أو حول صيغة الاستدلال به ـ فهذا بحث من الأبحاث الكلامية
الصفحه ١٣٤ :
ومنها
: قوله صلىاللهعليهوآله : «الإسلام والسلطان أخوان توأمان لا يصلح واحد منهما إلا
بصاحبه