الصفحه ٦٣ : الرسالة الإسلامية من خلال إعداد عليّ عليهالسلام. وقد تحدث عليّ عليهالسلام شخصيا فيما روي عن ذلك ، كما
الصفحه ٩٠ : :
(والله لو وليتموها عليّا لأكلتم من فوقكم ومن تحت أرجلكم).
وقد كان في
النموذج الذي قدمه الإمام عليّ
الصفحه ١١٠ :
الحكمة انتخاب
الأصلح في حركة الإنسان وتكامله ، فلا بد من نصب الإمام (١).
وهذا الدليل يؤيد
هذه
الصفحه ١١٢ :
الحق والعدل ،
وهذا إنّما يمكن أن يتحقق من خلال الإمامة المعصومة.
دليل
النبوة
الوجه الرابع
الصفحه ١٤٢ :
الاستدلال ، إذ
يمكن أن نقسم هذه الروايات إلى طوائف خمس تدل كل منها على ضرورة الإمامة ، تكون كل
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآله : «من
مات وليس له إمام فميتته ميتة جاهلية» قال : فقلت له : فميتته ميتة كفر؟ (باعتبار أنّ الجاهلية
الصفحه ١٥١ : : تخلو الأرض من حجة؟ فقال : «لو خلت الأرض طرفة
عين من حجّة لساخت بأهلها» (٣).
٤
ـ عن زرارة ، عن أبي
عبد
الصفحه ١٧٨ : في محاضرة مستقلة ـ خصوصية من الخصوصيات التي تشخّص جوهر العلاقة التي يجب
أن تقوم بين المؤمنين وبين
الصفحه ٢٠٧ :
كما أنّ هناك
الكثير من الروايات الأخرى التي تذكر هذه الأسماء لهذا العنوان ، وبعضها أسماء
بقية
الصفحه ٢٠٩ :
والعداء لهم ،
ولذلك يفهم منها التولي لهم والتبري من أعدائهم.
٥
ـ وجود الدرجة العالية من صفات
الصفحه ٢٤٠ : والحقيقة (١).
وقد يفتح هذا
الأمر أمامنا البحث عن وجود أشخاص كانوا من حيث المستوى النفسي والروحي والأخلاقي
الصفحه ٢٤٨ : الجنة بهذا الطريقة وبهذا الشكل ، وكل نبي يبعث على دابة
من الدواب حتى يأتي بمن آمن به ، ممن اختارهم الله
الصفحه ٢٤٩ :
فبطبيعة الحال
تكون فاطمة عليهاالسلام أول من يدخل الجنة.
هذا في موضوع
التكامل الإنساني.
وأما
الصفحه ٢٥١ :
وفي بعد (الطاعة
والولاية) وارتباط الصدّيقة فاطمة عليهاالسلام بهذا البعد ، نلاحظ ما ورد من قوله
الصفحه ٢٧٢ : عليهمالسلام والذي يعطي بعض أبعاد الإمامة ويشير إليها ، حيث إنّ
الإمامة هي التي تستحق هذا النوع من الولا