الصفحه ٨٧ : ولاستحال وحدة الحكم الموجود في البين لأجل مباينة كل من
المتعلقين مع الآخر ثم (إذا تحقق هذه الأمور
الصفحه ٣٣ : كل مقام بخصوصه ثم الحكم على طبق مقتضاه هذا جميع ما يتعلق
بالمقام الأول من الكلام.
(المقام
الثاني
الصفحه ٤٣ : تناف بين
القضيتين كما تقدم الكلام في ذلك آنفا لكنه غير ما هو محل الكلام هنا ثم «لو أغمض
عن جميع» ما
الصفحه ٦١ : العلماء ثم علم بعدم
وجود ملاك الحكم في الفساق أو النحويين منهم فلا ينبغي الريب في أنه يكون العنوان
الصفحه ٦٥ : بجميع
ما كتب في الديوان ثم ظفر بعد المراجعة إليه بمقدار متيقن عنه فإن العقل يحكم في
المثال الأول بالبرا
الصفحه ٨٠ : يكون أسماء الأجناس موضوعة له ويكون الإطلاق داخلا في نفس معانيها (ثم
على تقدير الإغماض) عن ذلك أيضا (فلا
الصفحه ٨٣ :
فلا يكفي أصلا ولا يرتفع معه الإخلال بالبيان كما لا يخفى (ثم إذا تمت هذه
المقدمات الثلاث) يكون الإطلاق
الصفحه ٩٢ : مما لا
وجه له كما أن تعميمه للواقعي والظاهري أيضا كذلك (ثم إن المراد بالمكلف) هو خصوص
المجتهد ولا يعم
الصفحه ٩٣ : فعدم صحته بعد ملاحظة ما ذكرنا في غاية الوضوح بلا احتياج إلى مزيد بيان
وإقامة دليل وبرهان (ثم إنه قد
الصفحه ١٢٨ :
بأيدينا ثم الأخذ بمقتضاها وأما الروايات التي استدل بها على المنع فهي بين
ما يدل على المنع من
الصفحه ١٥٩ : ثم ضممنا إليه الوقائع
المشتبهة الخالية عن وجود الأمارة فيها لما كان هنا علم إجمالي أصلا كما هو واضح
الصفحه ١٩٠ : لعبده إليها ثم دار الأمر
بين كون ذاك الطريق هو خصوص أخبار الثقات الذين هم وسائط بين المولى وبين عبده أو
الصفحه ٨ : وحينئذ فلا يبقى مجال للإتيان به متقربا إلى المولى ثم لو فرضنا
عدم اشتماله على مفسدة فلا وجه لعدم تعلق
الصفحه ٣٩ : أنه ليس
إلا من قبيل استعمال اللفظ فيما يتوقف حصوله على نفس استعماله وهو كما ترى دوره
واضح (ثم إنه ظهر
الصفحه ٤٥ : الرجال
وبزعمي ذلك واضح ثم إن هنا إشكالات قد ذكرها القائلون بالمفهوم ومنشأ جميعها الخلط
بين شخص الحكم