الصفحه ١٣٦ : إلا الشاذ منهم سأل السائل عن فرض ما إذا
لم يكونا في الشهرة والشذوذ بهذه المثابة التي فرضها الإمام
الصفحه ١٣٨ :
تعالى (قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ
مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنا) وقوله (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
عِلْمٍ إِلَّا
الصفحه ١٣٩ :
في شيء سيما إذا كان المتكلم من المقننين وكان كلامه صادرا على ما عليه
سيرة الجاعلين للأحكام وإلا
الصفحه ١٤٢ : صدر منهم فيستفاد من
ذلك أن العلة لوجوب التبين عن الخبر في نظر الشارع ليس إلا فسق المخبر به فإذا
انتفت
الصفحه ١٤٨ : وليس هذا إلا دورا واضح «ولا يخفى أن» هذا الإشكال لا
يرتفع بالالتزام بجعل نفس الطريقية والكاشفية مثل
الصفحه ١٤٩ : وعلى ذلك فليس المراد بالإنذار إلا هو من شئون من لا يكتفي
بصرف النقل مثل بعض أصحاب الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ١٥٠ : وقوعه
للنفس والغفلة عن أن ذلك لا يوجب وضع كلمة لعل لإفادته وإظهاره وإلا فمن الواضح
استعمالها في إبدا
الصفحه ١٥١ : الواردة في تفسير الآية مع أن الإمامة مما لا يثبت إلا بالعلم «ومن جملة
الآيات» قوله تعالى إن الذين يكتمون
الصفحه ١٥٧ : يثبت حجية الخبر الواحد ولا يخفى أن السيرة وإن استقرت على ذلك إلا أن ذلك ليس
من جهة التزامهم بالإسلام
الصفحه ١٦٠ : إلا أن يقال
بالانحلال كما شرحناه في الوجه الأول وثانيا من أن الرجوع إلى مظنون الصدور
الصفحه ١٦٦ : عليه وإلا لكان اللازم إسقاط بعض
الصفحه ١٧٠ : دينك وأوليائك) ومعلوم أن جميع تلك
الأحكام إلا ما شذ منها ثابت بأخبار الآحاد المروية في الكتب التي
الصفحه ١٧٣ : فيه الأصل من المسائل تدريجا لا يمنع عن إجراء الأصل
فيما بعد ما كان الأمر كما ذكرنا وإلا فمن المعلوم
الصفحه ١٨٣ : له في غير أطراف
العلم الإجمالي ولا يحكم بتنجز التكليف إلا مع فرض كون العلم الإجمالي منجزا
والمفروض
الصفحه ١٨٦ : ولكونه بيانا له وهل ذلك إلا
تهافت بين ومجازفة صرفة وأما ما أفاده ثانيا من أنه إذا لم يكن الاحتياط في جميع