الصفحه ١٣٩ :
في شيء سيما إذا كان المتكلم من المقننين وكان كلامه صادرا على ما عليه
سيرة الجاعلين للأحكام وإلا
الصفحه ١٤٦ :
التشريعي إلى الجعل التكويني وحينئذ فإذا كان الخبر بلا واسطة كما إذا أخبر زرارة
عن الصادق عليهالسلام بوجوب
الصفحه ١٤٨ : النفر إلى الجهاد وكان معنى
التفقه في الدين مشاهدة آيات الله تعالى فيه من ظهور غلبة المسلمين مع قلة عددهم
الصفحه ٧ : الأمر هو متعلق بالعنوان المأخوذ
مرآة لصرف الوجود والوجود السعي كما سيتضح إن شاء الله تعالى وقد انقدح مما
الصفحه ٩٥ : على نحو الطريقية كما أن العلم لا ربط له
بموضوع التكليف إلا كذلك فما يختاره المكلف وينبعث إليه هو نفس
الصفحه ١٨٩ : الأحكام لقام
بينهم العدل الكامل ولو أهملت لوقعوا في الهرج والمرج الشديد كما ترى في عصرنا
الحاضر حفظنا الله
الصفحه ١١١ : أولا وآخرا وصلى الله
على سيد أنبيائه محمد صلىاللهعليهوآله ظاهرا وباطنا (المقصد الثاني في الظن) وفيه
الصفحه ١٤ : رضوان الله تعالى عليهم أجمعين (فأمور منها) أنه لو
لم يجز الاجتماع لما وقع في الشرع وقد وقع كثيرا وذلك
الصفحه ١٧١ : إليها في الطريق التفصيلي فلا يكاد
يكون منجزا بالعلم الإجمالي أصلا لعدم كونه طريقا إليه وبيانا له كما لا
الصفحه ١٥ : مصلحة راجحة بتحققه كعنوان مخالفة
بني أمية لعنهم الله وعذبهم عذابا أليما والنهي عن الفعل إنما هو للإرشاد
الصفحه ٣٥ : ببعض أفرادها كما بينا نعم (إذا
لم) يكن الوصف بمثابة يكون النهي عنه نهيا عن العبادة ويكون له وجود غير
الصفحه ١٠٩ : فيه فمقطوع عدمه لا لعدم وجود
الدليل عليه وأن عدم الدليل دليل العدم كما تمسك به المحقق الخراساني
الصفحه ١٠٦ :
تفصيلا كما أن الحكم في كلا المقامين معلوم كذلك (والمرحلة الثانية) في
إسقاط التكليف وامتثاله
الصفحه ١٦٨ : يوثق بصدقه سواء حصل الوثاقة
به من ملاحظة حال الرواة أو من أمارات آخر مفيدة للوثوق بالصدور كما إذا كان
الصفحه ٢٠ :
بالمثال كما هو واضح الحال ومن جميع ما ذكرنا ظهر الكلام في ثالث الأقوال وما ذكر
له من الاستدلال فإن الأمر