الصفحه ٢٠٥ :
عرفت من أن العقل لا يرى للمكلف جواز ترك الأخذ بالظن الخبري وطرحه والرجوع
إلى غيره من الظنون
الصفحه ٩١ : سيدنا ونبينا محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعدائهم أجمعين اعلم أن المكلف الذي وضع عليه قلم
الصفحه ١٩٥ :
كما في حال انفتاح باب العلم بهما هذا ولكن يرد عليه أولا أن اللازم وقتئذ (حينئذ
نسخة) أعني وقت عدم
الصفحه ١١٢ : والمقبحة وكيف لا يحصل القطع من أن حصوله في بعض المشكلات
الحكمية والمعضلات الفلسفية ليس بأهون من حصوله في
الصفحه ١٧١ : بانسداد باب العلم والعلمي هنا يعتقد عدم حجية خبر
الواحد بدليل خاص وأنها مما لم يقم عليه دليل فهو يحسب
الصفحه ٧٥ : ) ما عرفت من أن الالتزام بالنسخ في جميع الروايات الخاصة المروية عنهم عليهمالسلام في غاية الإشكال وأن
الصفحه ١٥٤ :
الكثيرة التي يطلع عليها المتتبع في روايات أبواب الفقه ومنها الأخبار
المستفيضة الواردة في مقامات
الصفحه ٦٧ : بل تقول إن المخاطب هم وكل من يقرأ الكتاب أو يسمع
منهم فكذلك الكتاب العزيز المرسل لتبليغ الناس وبيان
الصفحه ١٠٨ : الأمر إلزاميا أو غير إلزامي (هذا مع أنه لو) كان ذلك معتبرا فيها
لوردت فيه روايات مستفيضة ولنقلت إلينا
الصفحه ١٢٤ :
والإجماع المحكي عن الوحيد البهبهاني قدسسره والرواية الواردة في شأن القضاة نظر واضح لاحتمال رجوع
الصفحه ٧٣ : اللذين من دأبهم الاتكال على القرائن المنفصلة وإلا فصدور
المخالف للكتاب بهذه المخالفة عنهم عليهمالسلام
الصفحه ١٣ : المنتزع عنه الذي لا
تحقق له خارجا (ثالثتها) أن تعدد الوجه والعنوان لا يوجب تعدد ذي الوجه والمعنون
الذي هو
الصفحه ١٩ :
الواقعة في سبيل الخروج إشغال في الأرض وتصرف فيها وكيف يمكن أن يكون الإشغال
مصداقا للتخلية الذي هو عنوان
الصفحه ٢٠٣ : دون أن تصل النوبة
إلى الأخذ بالظن أصلا والأمر الأول وإن كان يمنع عند العلم الإجمالي الذي هو ثالث
الصفحه ٣٠ : مأمورا به كي يؤتى بذاك الفرد المحرم في مقام امتثاله ومن هنا يعلم أن صوم
الوصال الذي يتحقق