الصفحه ١٥٣ : من الأخبار وإن كانت كثيرة إلا أن جمعها يحتاج إلى التتبع التام في
الروايات الواردة في دورة الفقه
الصفحه ١٣٥ : زمان الشيخ) إلى زماننا هنا كما يظهر من تسالمهم على أن
المرجح للرواية في باب التعارض هو الشهرة الروايتية
الصفحه ١٥٢ : الكثيرة المستفيضة الواردة في مقام إرجاع آحاد الرواة إلى
آحاد أصحابهم والظاهر من جملة منها أن الرجوع إلى
الصفحه ١٢٦ : بالظهورات في الجملة مما عليه بناء جميع العقلاء بل جميع الناس
ولو لم يكونوا بعقلاء ومن المعلوم أن الشارع
الصفحه ٤٧ : أهل
اللسان «فانقدح» أنه لا حاجة إلى تكلف الاستدلال بأن كلمة لا إله إلا الله موضوعة
للتوحيد ولو لا
الصفحه ٥٨ : ذلك ليس إلا تخرص بالغيب وتظنن به وإلا فمن الواضح أن هذه
الرواية ونظائرها ظاهرة في اليد العادية من جهة
الصفحه ٦٢ : الشك في أنه هل هو
مما ينطبق موضوع حكمه كي يكون خروجه بعنوان التخصيص أو ليس كذلك كي يكون بعنوان
التخصص
الصفحه ٤٤ : الدلالة على المفهوم وعدمهما
إنما يصح فيما إذا كان موضوع الحكم باقيا مع انعدام وصفه وقيده فيقال إن الحكم
الصفحه ٦٦ :
إمكانه بل وقوعه كما يشاهد من المقننين والموالي الآمرين عن بعد بالكتابة ونحوها
كما أنه مع البعث والطلب لا
الصفحه ٥٥ : على
ما هو المفروض وأما القسم الأخير الذي هو فرض تردد موضوع المخصص المنفصل بين الأقل
والأكثر فوجه ما
الصفحه ٩٩ : بالذات ونور في نفسه وآخر بما هو كاشف عن متعلقه
الذي هو المعلوم بالعرض ومنور لغيره وما يقال من أن أخذه
الصفحه ٦٣ : الإجمالي بوجود مخصصات في مجامع الروايات التي بأيدينا
للعمومات الواردة في الكتاب والسنة ومقتضاه وجوب الفحص
الصفحه ١٦٨ : في الجملة على ما سيأتي إن شاء الله تفصيله أو عدم
تماميتها فنقول بعونه تعالى (أما المقدمة الأولى فهي
الصفحه ٥١ : الموضوع له وعدم مطابقته معه الحقيقة والمجاز
فاللفظ إن كان استعماله بداعي تفهيم معناها الموضوع له للمخاطب
الصفحه ١٧٩ :
أن يلاحظ الموضوع مطلقا بالنسبة إليها أو مقيدا (وأما إذا كان حاصلا من)
جهة الجهل بالحكم الذي هو من