الصفحه ٧٦ :
محدودية الحكم في سريانه إلى أفراد موضوعه باعتبار عدم تقيده بواحد من القيود
المتصفة أو المفردة له كما أن
الصفحه ٨٥ : ) على أخذ الإطلاق في الموضوع
له بحيث كان مفهوم لفظ رقبة مثلا مساوقا مع مفهوم أي رقبة لكان اللازم هو
الصفحه ٩٨ : بما هو محل البحث هنا.
فصل في أقسام القطع
لا يخفى أن
القطع قد لا يكون له دخل في ترتب الحكم على
الصفحه ١٠٦ : بالاكتفاء بها في الصورة الثانية «ومن هنا تعرف» أن
التفصيل بين الموافقة للتكليف والمخالفة له وأن العلم
الصفحه ١١٤ : له وإلا لنقل إلينا
مستفيضا بل متواترا مع أنه ليس من الدلالة عليه في الأخبار عين ولا أثر ولا ريب في
أن
الصفحه ١٦٣ : الضرر الذي له أهمية عنده في
الجملة وأما الصغرى وهي أن الظن بالحكم يلازم الظن بالوقوع في الضرر عند
الصفحه ١٩١ :
(وحاصل الكلام) أن نتيجة مقدمات الانسداد ليست هي حجية الظن المطلق أصلا
سواء سلك في ترتيب المقدمات
الصفحه ٢١٤ : ويرتفع مورد حكمه من رأسه «هذا مضافا إلى أن العقل» إذا التفت
إلى ما كشف عند الشارع في الظن القياسي من كثرة
الصفحه ٢٩ : «قدسسره» وأنكر هذا الفرق المحقق النائيني «قدسسره» على ما في تقريرات بعض أفاضل مقرري بحثه «حفظه الله
تعالى
الصفحه ٣٤ : المولى إذا أمر عبده بنسج ثوب مثلا ونهاه عن إعمال الصوف
أو وبر الحيوان في منسوجه فهل يمكن أن يكون الثوب
الصفحه ٣٥ : ببعض أفرادها كما بينا نعم (إذا
لم) يكن الوصف بمثابة يكون النهي عنه نهيا عن العبادة ويكون له وجود غير
الصفحه ٤٢ : وجه يوجبه (وأما الوجه الثالث) فمع عدم صحته في نفسه من
عدم مساعدة نظر العرف له وبعد حمل الروايات على
الصفحه ٤٨ :
كل مثلا وضع لبيان استغراق مدخوله وبيان أنه مأخوذ لا بشرط من غير دخل لشيء
من خصوصيات أفراده فيه
الصفحه ٥٢ :
ذكر الخاص بعده إنما هو لتخصيص المراد الجدي ولبيان أن العموم لم يكن مرادا
فيه إلا بالإرادة الصورية
الصفحه ١٥١ :
يحذرون حصول الحذر منهم تعبدا وتصديقا للنافرين لما ذكرنا من دلالة سياق
الآية على أن ذلك هو الغرض