الصفحه ٤٨ :
كل مثلا وضع لبيان استغراق مدخوله وبيان أنه مأخوذ لا بشرط من غير دخل لشيء
من خصوصيات أفراده فيه
الصفحه ١١٠ : قطعا ولو قيل باعتباره في أصل
العمل وأما مع استلزامه له فلعدم إخلاله بشيء مما يعتبر في العبادة ولو لم
الصفحه ١٩٩ :
طريقا بل الظن بالواقع أيضا ملازم للظن بالفراغ في حكمه لا موقع له فإنه بعد ما
كان المراد من الظن بالفراغ
الصفحه ٤٩ : له الدلالة على العموم أصلا إلا في مقام تمت فيه مقدمات الإطلاق وذلك كالجمع
والمفرد المحليين باللام
الصفحه ١١٦ : أحدها أن المجعول في باب الطرق
والأمارات ليس حكما تكليفيا كي يكون له المضادة أو المماثلة مع الحكم الواقعي
الصفحه ٢٠٧ :
ولا سبيل للعقل إليها هذا كله على القول بالحكومة وأما على القول بالكشف
فلا إشكال في عموم النتيجة
الصفحه ٢٩ : «قدسسره» وأنكر هذا الفرق المحقق النائيني «قدسسره» على ما في تقريرات بعض أفاضل مقرري بحثه «حفظه الله
تعالى
الصفحه ٣١ : عنه بعد عدم شمول الأمر بذاك الفعل له (وأما في المعاملات)
فمقتضاه الصحة لو كان في البين عموم أو إطلاق
الصفحه ٤٠ :
غير قابلة للجعل ثانيا لموضوع آخر غير ما جعلت له أولا وعلى ذلك فيكون
انتقاؤها عن ذاك الموضوع بحكم
الصفحه ٦٤ : لأجل الظفر بالمقدار المتيقن بعد تنجزه على ما له من
المقدار في الواقع لا يفيد أصلا حيث إن الزائد المحتمل
الصفحه ١٧٨ : نقول
في مفاد تلك الأدلة بمقالة الشيخ «قدسسره» دون مقالة لا وجه له وإن كان في أصل نسبة هذا الكلام
إليه
الصفحه ٢٠٢ :
شبهة بخصوصها بل المانع عن جريان البراءة في الشبهات كما ذكرنا ثلاثة أمور
أحدها الإجماع التقديري
الصفحه ٣ :
(إحداها) أنه لا ينبغي التأمل في أن المسألة أصولية فإن نتيجتها صالحة
لوقوعها في طريق استفادة
الصفحه ١٨ : بالفرد المنهي عنه وقد ذكرنا أن متعلق النهي في
العبادات المكروهة هو الفعل العبادي بعد ثبوت عباديته وإنه
الصفحه ٣٣ :
كلا المقامين كما لا يخفى هذا كله في العبادات وأما (في المعاملات) فلا
يبعد دعوى إرشادية النهي عن