الصفحه ٢١٧ :
الظن الممنوع لزم الدور وعلى هذا فعدم حجية الظن المانع وعدم شمول دليل
الحجية له مع اقتضائه لها لا
الصفحه ٥٠ : تحته من الأفراد وذلك
لأن العام لا يخرج بالتخصيص عن كونه مستقلا في معناه الموضوع له كي يقال بصيرورته
الصفحه ٥٧ :
موضوعها فيه فإن عموم كل دليل يتبع عموم موضوعه ومع فرض الشك في تحقق
موضوعه يكون لا محالة سريان
الصفحه ١٣٠ :
في حجية الإجماع المنقول حكي عن كثير من أصحابنا القول بحجية الإجماع
المنقول زعما منهم شمول أدلة
الصفحه ٢٨ :
اعترف به فيه المنكر له فيها (وأما النهي المولوي الغيري) أصليا كان أم
تبعيا على القول بالحرمة
الصفحه ٤١ :
الشرطين أو تقييد منطوق كل منهما بإثبات العدل له بنحو العطف بأو فيكون الشرط في
المفهوم عدم أحدهما كما كان
الصفحه ١٤ : رضوان الله تعالى عليهم أجمعين (فأمور منها) أنه لو
لم يجز الاجتماع لما وقع في الشرع وقد وقع كثيرا وذلك
الصفحه ١١٤ : له وإلا لنقل إلينا
مستفيضا بل متواترا مع أنه ليس من الدلالة عليه في الأخبار عين ولا أثر ولا ريب في
أن
الصفحه ١٥٤ : كلام له يطعن فيها على السيد قدسسره على ما حكى جميع ذلك الشيخ قدسسره في الرسالة فيضم تلك الدعاوي منهم
الصفحه ١٨٧ :
هو في الحقيقة تبعيض في العمل بالطرق وأخذ بالاحتياط في بعض الوقائع فيكون
وجوبه فرع طريقة الاحتياط
الصفحه ١٥ :
المتحقق في ضمن الترك ويكون النهي إرشادا إلى أهمية الترك لذلك فليس هنا من
اجتماع الحكمين في محل
الصفحه ١٨٩ : الأحكام لقام
بينهم العدل الكامل ولو أهملت لوقعوا في الهرج والمرج الشديد كما ترى في عصرنا
الحاضر حفظنا الله
الصفحه ١٠٨ : خلوه عن
الضمائم الشيطانية مثل الرياء أعاذنا الله تعالى منه ولا تعتبر في تحققها عند
العرف معرفة كون
الصفحه ١٨٣ : له في غير أطراف
العلم الإجمالي ولا يحكم بتنجز التكليف إلا مع فرض كون العلم الإجمالي منجزا
والمفروض
الصفحه ٢٣ : الأول يكون له قرب ليس للثاني مع
اشتراكهما في إتيانهما بما هو مبغوض لمولاهما وذلك واضح لا مجال لإنكاره