الصفحه ٦٥ : هنا إنما يكون عما يمنع من الأخذ بالدليل بعد تحقق المقتضي له لأجل انعقاد
ظهور الكلام في العموم من جهة
الصفحه ١٤٢ : صدر منهم فيستفاد من
ذلك أن العلة لوجوب التبين عن الخبر في نظر الشارع ليس إلا فسق المخبر به فإذا
انتفت
الصفحه ١٤٨ : النفر إلى الجهاد وكان معنى
التفقه في الدين مشاهدة آيات الله تعالى فيه من ظهور غلبة المسلمين مع قلة عددهم
الصفحه ٢٠٨ : كما عن الشيخ قدسسره لا وجه له حتى يقال بأن هذا القسم من الأخبار في غاية
الندرة وليس منه في الأخبار
الصفحه ١٠ :
ولا ارتباط له بما نحن فيه كما لا يخفى وقد انقدح بذلك ضعف ما أفاده المحقق
النائيني قدسسره من أن
الصفحه ١١٢ : مثلا لجاز الإخبار عن الله تعالى والتالي باطل بالإجماع
فالمقدم مثله (أقول) ولا يخفى ما فيه فإنه لو كان
الصفحه ١٤٧ : بالذات في باب الاعتقاديات منه لا معنى له إلا وجوب ترتيب
الآثار الشرعية على إخباره وهذا وإن كان حكما إلا
الصفحه ٤٧ :
في المقام مما لا يمكننا تتمة ومما يدل على المفهوم دلالة واضحة كلمة إلا
الاستثنائية فإنها موضوعة
الصفحه ٩٩ :
الموضوع بوجوده الواقعي من دون دخل للقطع به في ذلك وقد يكون له دخل فيه
بأن لا يدور الحكم مدار ذات
الصفحه ١٤٦ : المبحوث عنها في المقام بالمرة والمراد بالظن فيها بحسب
الظاهر والله العالم هو التخمين والخرص بما لا دليل
الصفحه ١٤٩ : ترتب خصوص ما هو العلة الغائية له عليه كما تم
الاستدلال بالآية ولكن الظاهر تمامية هذا الأمر فإن النفر من
الصفحه ١٨٦ : ولكونه بيانا له وهل ذلك إلا
تهافت بين ومجازفة صرفة وأما ما أفاده ثانيا من أنه إذا لم يكن الاحتياط في جميع
الصفحه ٣٩ : سنخ الحكم وتشخصه إنما يأتي من قيل الاستعمال ولا دخل له
بالمستعمل فيه وذلك واضح لا يعتريه ريب وكيف يمكن
الصفحه ١٠٤ : الطواري عليه والآخر متعلقا بالموضوع باعتبار طرو بعض
الطواري فهذا ليس من اجتماع المثلين المستحيل في شي
الصفحه ١٠٠ :
فصلا له عن غيره فمنها أنه عرض ولا ريب في أنه لو أخذ في الموضوع بما هو
كذلك لكان يشاركه غيره من