الصفحه ٥٦ : موضوع حكم العام وبين أن يكون مقطوع الدخول في موضوع حكم
الخاص بأنه داخل في حكم الخاص ومشمول له ويحتجون
الصفحه ١٥٨ : ولم يردعهم عنها يعلم قطعا برضائه بها وموافقته معهم فيها
وأنه ليس له في تبليغ أحكامه إلى الناس طريق
الصفحه ١٩ : مقابل له ومضاد معه إلا إذا أريد من الخروج الكون في
خارج الدار لا الحركات المحققة له وحينئذ وإن كانت
الصفحه ١١٩ : موضوعه بجميع ما اعتبر قيدا فيه
وشرطا له والمفروض في المقام تمامية الحكم من هذه الجهة ولذا لو علم به
الصفحه ١٦٨ : في الجملة على ما سيأتي إن شاء الله تفصيله أو عدم
تماميتها فنقول بعونه تعالى (أما المقدمة الأولى فهي
الصفحه ٢٠٩ : وجه له أصلا فإنه عليه على تقدير تخلف الأمارة عن
الواقع لا شيء في المؤدى ليكون مظنون التدارك بل إنما
الصفحه ١٢ : ولا يعقل تعلق الأمر بها مشروطا بعدم كون مورده
مورد النهي وذلك لأن دخالة شيء لا يكون له دخالة في
الصفحه ١٣١ :
منقوله أما محصله فلأنه إن كان في المسائل الفرعية المستخرجة من الأصول
المأثورة عن أئمتنا
الصفحه ٦٨ :
الحاضرين واجدين له إلى آخر عمرهم وليس الحضور في زمانه صلىاللهعليهوآله كذلك بداهة أن كثيرا منهم
الصفحه ٨٦ : ذلك
لا فيما إذا كان هو أيضا غير إلزامي كما في باب المستحبات وسيجيء التحقيق في
توجيهه إن شاء الله تعالى
الصفحه ٩٣ :
على مخالفته وعدم معذورية العبد في عصيانه وإنما يطلق الحجة بهذا المعنى
على غيره من الكواشف مثل
الصفحه ١٤١ : بالخبر الواحد فلو
جاء به وكان عادلا لم يجب التبين عن نبئه لانتفاء الوصف الموجب له (ولا يخفى ما في
هذا
الصفحه ١٧١ : إليها في الطريق التفصيلي فلا يكاد
يكون منجزا بالعلم الإجمالي أصلا لعدم كونه طريقا إليه وبيانا له كما لا
الصفحه ٣٠ :
فيه ينتزع له الصحة وإلا فينتزع له الفساد (وليت شعري) وهل يكون صدق
الماهية على وجودها والطبيعة على
الصفحه ٤٥ : ء غاية هو أن أول
وجودها نهاية للمعنى أو حد له فينتفي المحدود ببلوغه ولو كانت داخلة فيه لما كانت
غاية