الصفحه ٣٠٩ : أم سيّئة ، ومنه قوله(صلى الله عليه وآله) :
«من سنّ سنّة حسنة
فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم
الصفحه ٨٦ : : إنّ عليّاً عليهالسلام أوّل من جمع القرآن
بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله) ولا يعكّر صَفو موضوعنا أن
الصفحه ١٥٨ :
الشيخ عبد النبيّ في
(الحاوي)»(١).
ج ـ غموض المعنى : أمّا السيّد الخوئي
(ت ١٤١٣هـ) فقد اختلف مع
الصفحه ١٠ :
النبيّ (صلى الله
عليه وآله). وإنّ هذا هو الثمن القليل الذي أشارت إليه الآية الكريمة(١).
إنّ
الصفحه ٣٤٣ : من رجال
النجاشي والكشّي واختيار الرجال»(١) غير صحيح ، إلاّ إذا
قصد مهذّب
الشيخ الطوسي وإن عبّر عنه
الصفحه ١١ :
وآخرون من اليهود لهم
مأكلة على اليهود في كلّ سنة فكرهوا بطلانها بأمر النبيِّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٧٢ : ء والمتعلّمين
خاصّة في مدينتي الحلّة والنجف ، في حين تشير عدد غير قليل من المصادر إلى نبوغه ،
وسعة إطّلاعه
الصفحه ١٥٧ : ) اعتقد السيّد حسن الصدر العاملي (ت ١٣٥٤هـ) بأنّه : «بصيغة
المعلوم ، وفاعل أسند (ابن عقدة) والضمير يرجع
الصفحه ٣٧٠ :
من أسهم معي في إتمام
هذه المخطوطة ، لا سيّما الأخ العزيز علي محمّد رشاد فخر الدين ، وكذلك السيّد
الصفحه ٣٥٠ :
والوصيّ إلى أن يصل إلى أصحاب العسكري (صلوات الله عليهم أجمعين) ، لكنّ الكتاب غير
مبوّب ، على خلاف الطريقة
الصفحه ١١٨ : البيهقي : «وهذا
الخبر من أعظم دلائل النبوّة وأوضح أعلامها»(٢).
إنّ قول الرسول(صلى
الله عليه وآله) في
الصفحه ١٦٢ : ء :
أ ـ يدلّ على التعديل
:
وبه قال الشهيد الثاني
(ت ٩٦٦هـ) : صحيح الحديث «من ألفاظ التعديل ، فإنّه يقتضي كونه
الصفحه ٣٧٥ : ، أضف إلى ذلك أنّ الشيخ
السيوري نفسه لم يدوّن في مصنّفاته الكثيرة من نقل عنهم أو تتلمذ على أيديهم ، شأن
الصفحه ١٩٤ : المامقاني (ت ١٣٥١هـ) ، والسيّد حسن الصدر العاملي (ت ١٣٥٤هـ) ، فوضعوا كتباً
ومصنّفات رئيسية في علم دراية
الصفحه ١٨٣ : التنصيص عليه بالتوثيق.
والصحيح الصريح عندي
أنّ الطريق من جهته صحيح ، فأمره أجلّ ، وحاله أعظم من أن