الصفحه ٢٤١ :
٣ ـ ويمكن كذلك الإشارة
إلى فرق ثالث بين الأسرتين هو أنّ أسرة الشيخ عبد الله جدّ ناسخنا الحاج حبيب
الصفحه ٤٢١ : سَأَلْناكَ وَزِدْنا مِنْ فَضْلِكَ عَلى قَدْرِ جَلالِكَ وَعَظَمَتِكَ
بِحَقِّ لا إله إلاّ أنْتَ العَزيزُ
الصفحه ٤٤٩ : وَمَعَهُمْ
وَفِيهِمْ وَبِهِمْ أُوَالِي مَنْ وَالَوا وَأُجَانِبُ مَنْ جَانَبُوا فَأَعِذْنِي
اَللَّهُمَّ بِهِمْ
الصفحه ٤٠٦ : مِنْكَ
إلاّ جَمِيلا وَلَمْ أَرَ مِنْكَ إِلا تَفْضِيلا يَا إِلَهِي كَمْ مِنْ بَلاَء وَجَهْد
صَرَفْتَهُ
الصفحه ٢٤٣ : التاريخي عن عمرها الحقيقي الذي تجاوز قرناً هجريّاً وعشر سنوات ،
فتاريخها كما هو واضح من نصّها يعود إلى
الصفحه ٢١٦ : آل سرحان بالرغم من وجود عوائل منحدرة منها في قرى قريبة منها ، بل وتكاثرت وامتدّت
ليسكن بعض أفرادها في
الصفحه ٣٠٧ :
قدر ما أمكنه من الصحابة والشيوخ وصولاً إلى الإمام عليهالسلام :
«عنه ، عن علي بن
الحكم ، عن أبان بن
الصفحه ٣٣١ :
كتابه المعروف في مساحة
الأرض وبلدان الأقاليم : «كشّ : بفتح الكاف وتشديد الشين المعجمة ، من بلاد
الصفحه ٣٠٦ : أسباط عن
سلام بن عبد الله الهاشمي....»(١).
جـ
ـ الرواية بثلاث طرق : ومثال ذلك إسناده :
«عدّة من
الصفحه ٢١ :
(ت ٢٨١ هـ) في تفسيره على كثرتها لم تستطع
رفع هذا الإبهام ، وذلك لأنّه لم يذكر في تفسيره من روايات
الصفحه ٢٠٦ :
المتأخّرة ، ومن المؤكّد
أنّ بعض الكتابات القليلة جدّاً لم تعط هؤلاء العلماء حقّهم من التقدير
الصفحه ١٤١ :
٢ ـ قراءة الشيخ من
كتاب مصحَّح مع كون الراوي أحد المخاطَبين.
٣ ـ قراءة الشيخ من
كتاب مصحَّح مع
الصفحه ١٨٧ :
عنه يفضي إلى عدم تمامية
علم الإسناد وعلم أصول الحديث»(١).
ويقول في (الإجماع)
(الورقة ٢٨
الصفحه ١٩٠ : ) ظاهر فيهم فكذا ثقة ، أو لأنّ المطلق ينصرف إلى الكامل أو
لغير ذلك) (٣). انتهى.
قلتُ : المستفاد من
[آخر
الصفحه ١٩٦ : للعودة إلى ذاتها.
وممّا لا شكّ فيه أنّه
من حقِّ كلِّ الناس بلا استثناء الاعتقاد بشيء معيَّن