الصفحه ٤٤٧ :
وَاشْتَدَّ الاضطِرارُ وَعَجَزَ عَنِ الاصْطِبارِ أهْلُ الانْتِظارِ وَأنْتَ اَللّهُمَّ
بِالمَرْصَدِ مِنَ
الصفحه ٥٢ :
أبا بكر هو الذي طلب
من زيد بن ثابت جمع القرآن ، لقوله :
«كنت تكتب الوحي لرسول
الله فتتبّعِ
الصفحه ١٥١ : والعوارض اللاحقة لسند الحديث ، أي الطريق إلى
متنه ، فذلك الطريق يتألّف من عدّة أشخاص مرتّبين في التناقل
الصفحه ١٧٤ :
رسول الله(صلى
الله عليه وآله) ، وأمير المؤمنين عليهالسلام ، وهو من الأصول التي
ترجع الشيعة إليها
الصفحه ٢٧٣ : باستمرار.
٤ ـ انتقال العاصمة
إلى بغداد بعد زوال سامراء واندثارها.
٥ ـ حركات الزنج الفاسدة
من (٢٥٥هـ
الصفحه ٢٩٤ : تبويب الأحاديث
من ميزات الكافي التي تذكر ، وعموماً فإنّه قسّم الأصول منه إلى كتب ، والكتب إلى أبواب
الصفحه ٣٨٤ :
أَنْ يُسْأَلَ
وَيُطْلَبَ مَا عِنْدَهُ وَمَا أَحَدٌ أَبْغَضُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِمَّنْ
الصفحه ٣٩٨ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
الحّمْدُ الَّذي لا
إله إلاّ هُوَ المَلِكُ المُبينُ
الصفحه ٤٤٦ :
ظاهِرينَ وَإلى الحَقِّ
داعينَ وَلِلإِمامِ المُنْتَظَرِ القائِمِ بِالقِسْطِ تابِعينَ وَجَدِّد
الصفحه ١٧٥ :
من الاهتمام بالرواية
، لأنّ كتب الأصول (الحديثية) كانت موجودة ، إلاّ أنّ المهمّ كان التدقيق في
الصفحه ٢٩٨ : ذلك ، حيث مباحث التوحيد وأصول الدين في الأصول من الكافي وهي تحمل السمة
الكلامية أطلق عليها «الفقه
الصفحه ٣٣٠ : الهجري ، والكَشّي بالفتح والتشديد نسبة إلى منطقة
كشّ بلد معروف من نواحي سمرقند في آسيا الوسطى.
النسبة
الصفحه ٣٧٩ :
١ ـ إرشاد الطالبين
إلى شرح نهج المسترشدين في أصول الدين.
٢ ـ الأسئلة السيورية.
٣ ـ الأسئلة
الصفحه ٣٨٣ : الباقر : حدّثني
أبي عليهالسلام قال : (مَا مِنْ شَيء
أَحَبُّ إِلَى الله مِنْ
الصفحه ٨٩ : (صلى الله عليه وآله) كان
جمع حفظ لا جمع تدوين أي أنّهم جمعوه في الصدور لا في السطور ، ولو تنزّلنا وقلنا