الصفحه ٤٥٦ : لَنا إلى رَجْعَتِه وَاجْعَلهُ اَللّهُمَّ في أمْن مِمّا يُشْفَقُ
عَلَيْهِ مِنْهُ وَرُدَّ عَنْهُ مِنْ
الصفحه ٤٠٤ : مُحَمَّد وَآلهِ وَاخْصُصْنا مِنْ رَحْمَتِكَ
وَمُؤيِّداتِ لُطْفِكَ بِأَوْجَبِها لِلإقالاتِ وَأَعْصَمِها مِنَ
الصفحه ٤٣٠ : ما لَمْ أزَلْ أتَعرَّفُهُ مِنْ حُسْنِ دِفاعِكَ
عالِماً أنَّهُ لا يُضْطَهَدُ مَنْ آوى إلى ظِلِّ
الصفحه ١٦ : الأساسي والبوّابة الرئيسية التي تمّ من خلالها
تسلّل هذه الروايات إلى التفسير الشيعي منذ بداية القرن الخامس
الصفحه ١٤٠ : ، ٣ ـ المناولة.
١ ـ السماع والقراءة
:
وهي مرتّبة متأخّرة
عن زمن النصّ ، وهي أقرب إلى نقل العلم الحديثي منه
الصفحه ٩٨ : .
إلى الله أشْكُو مِنْ مَعْشَر يَعيشُونَ جُهَّالاً ، وَيَمُوتُونَ ضُلاّلاً»(١).
أجل ، إنّهم لمّا
الصفحه ٤٥٢ : اللّهُ عَلى
مُحَمَّد عَبْدِه وَرَسُولِه وَخِيرَتِه مِنْ خَلْقَهِ وَذَريعَةِ المُؤْمِنينَ إلى
رَحْمَتِه
الصفحه ٣٢٢ : معالجاته وتركيز
مرويّاته.
٥ ـ نسبة الكليني إلى
(كلين) كـ : (زبير) وليس إلى (كلين) كـ : (أمير) ، والأرجح
الصفحه ٤٢٩ : وَخَذَلْتَهُ بَعْدَ جَمْعِ
عَديدِهِ وَحَشْدِهِ وأعْلَيْتَ كَعْبي عَلَيْهِ وَوَجَّهْتَ ما سَدَّدَ إلَيَّ مِنْ
الصفحه ٤٤٣ : مِنْ لَدُنْكَ فَتْحاً يَسيراً وَاجْعَلْ لي مِنْ كُلِّ ضَنْك
مَخْرَجاً وَإلى كُلِّ سِعَة مَنْهَجاً
الصفحه ٨٧ : »(١).
سؤالنا : كيف لا يضرّ
الزرقاني القول بأنّ عليّاً هو أوّل من جمع القرآن بعد رسول الله(صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١١٤ : تأويلها
، فنادى مناديهم : من كان عنده من القرآن فليأتنا به ، ووكّلوا تأليفه ونظمه إلى بعض
من وافقهم على
الصفحه ١١٥ : سمعه من رسول الله(صلى الله عليه وآله) في شأن النزول
، أعني أنّه ألّف مصحفاً آخر وهو ما اصطلحنا عليه به
الصفحه ١١٦ : جمعناه من جديد ، بل مشكلتنا
هي مع خلافة العترة بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، فنحن لا نريدها ولا
الصفحه ١٤٣ : »(١).
مثلاً : ما رواه محمّد
بن إسماعيل بن بزيغ ، قال : «كتبتُ إلى رجل أسأله أن يسأل أبا الحسن الرضا