الصفحه ١٤٩ : : أنّ كلامهم عليهمالسلام واحد.
ومنها
: التقية ، لأنّ ذلك
أبعد عن الشهرة التي تؤدّي إلى المؤاخذة
الصفحه ٤١١ : عَلَيْهِ وَما كَرِهْتَ مِنْ ذلِكَ فَخُذْ بِناصِيَتي إلى ما تُحِبُّ وَتَرْضى
بُؤْتُ إلَيْكَ رَبّي مِنْ
الصفحه ٢٥ : ) (١)». وانظر نموذجاً آخر في سياق تفسير الآية ٧٧ من سورة آل عمران في تفسير الثعلبي(٢) وأبو الفتوح الرازي
الصفحه ٨٠ : الكتابة»(١).
فلو صحّ هذا الادّعاء
، فهناك من كتب على عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، مثل الإمام عليّ
الصفحه ٧١ : (صلى
الله عليه وآله) كان لا يفعلها ، وأنّ عمر بن الخطّاب كان هو أوّل من فعلها.
٥ ـ إنّ أخبارَ جَمْعِ
الصفحه ٤٢٠ : وَما
كَرِهْتَ فَبَغِّضْهُ إلَيَّ وَما أهَمَّني مِنْ أمْرِ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ فَاكْفِني
وَفي صَلوتي
الصفحه ١١٧ : وآله) كان قد أخبر بأنّ رجلاً سيجلس على أريكته(صلى الله عليه وآله) من بعد
وفاته يدعو المسلمين إلى ترك
الصفحه ٢٧٠ :
الشامي وما إلى ذلك.
ومن ثمرات الهجرة والرحلة :
١ ـ التثبّت من صحّة
الحديث سنداً ومتناً
الصفحه ٤٨ :
الله(صلى الله
عليه وآله) وأنّ أبا بكر وعمر هما أوّل من جمعه بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٧ : أن نؤلّف القرآن ونسقط منه ما كان فيه فضيحة وهتك للمهاجرين والأنصار
، فأجابه زيد إلى ذلك ، ثمَّ قال
الصفحه ٤١٠ :
عَدُوٍّ لي في مَشارِقِ
الأرْضِ وَمَغارِبِها [مِنَ الإنْسِ وَالجِنِّ](١) خُذْ بِآذانِهِمْ
الصفحه ٧٥ :
عنه (صلى الله
عليه وآله) إنّه عَرِف أنّه يموت في تلك المَرْضة ، وعلم باختلاف أُمّته من بعده إلى
الصفحه ١٠٠ :
يحتاجون في البحث والتّرتيب
والمراجعة والتّصحيح إلى مدّة غير قصيرة ، وظهر لك ما تحمّلوه من المشقّة
الصفحه ١١٢ : هذه العجالة
قدّمنا بعض النصوص الشيعية ، وقد مرّت عليك أكثر منها وهي ترشدنا إلى عدّة أُمور :
الأولى
الصفحه ٣٦٥ : إلى الله بقلب خالص في أيّ
وقت وفي أيّ مكان ، أضف إلى ذلك أنّه لم يقتصر على شخص دون آخر على الرغم من