الصفحه ٢٥٣ :
حتّى اللحظة الحاضرة
على أحدهم اهتمّ بالتأليف أو نسب إليه تصنيف رسالة ، ومررنا من قبل على بعض
الصفحه ٢١٥ : هي :
ـ أسرة الشيخ أحمد
بن مانع المكوّنة منه ومن ابنه الشيخ عبد النبي وحفيديه الشيخ حسن وسلمان
الصفحه ١٢٦ : المتداول ، وعن آيات كانت
تقرأ ولم تكتب كذلك هي هذا المصحف ، ممّا يفيد أنّ النبيّ توفّي ولم يكن القرآن قد
الصفحه ٥٧ : ء
في كلّ المواطن فيذهب من القرآن كثير ، فعمد إلى جمعه.
٣ ـ إنّ قول أبي بكر
لعمر : «كيف أفعل شيئاً لم
الصفحه ١١٣ :
وهتك للمهاجرين والأنصار
، فأجابهم زيد إلى ذلك(١).
الثالثة
: أنّ زيداً قال لهم : إن فرغت من
الصفحه ١١٠ : عمّا لا يعلمون تأويله إلى جمعه وتأليفه... ووكّلوا تأليفه ونظمه
إلى بعض من وافق الخلفاء على معاداة
الصفحه ٣٩٦ :
تَسَربَلَ بِالجَلالِ
وَالعَظَمَةِ وَاشْتَهَرَ بِالتَّجَبُّرِ(١) في قُدْسِه يا مَنْ
تَعالى
الصفحه ١٢ :
وبالرغم من أنّ الرواية
المذكورة غير مسندة إلاّ أنّنا سوف نبذل قصارى جهدنا لمناقشة نماذج مختلفة من
الصفحه ٦٠ :
في مكان واحد ، ثمّ
كانت بعده محفوظة إلى أن أمر عُثمان بالنّسخ منها ، فنسخ منها عدّة مصاحف وأرسل
الصفحه ٢٠٣ : وحلفائهم في مساحة مائية ممتدّة من جنوب العكر إلى شمال سترة بمحاذاة قرى
الفاصل المائي بين سترة والعكر من
الصفحه ٥١ : إلى هذه
الآية من سورة براءة (ثُمَّ انصَرَفُوا صَرَفَ
اللهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ
الصفحه ٦٨ : عليه.
إذ كيف لا يخشى رسول
الله(صلى الله عليه وآله) من تغيير حال الناس في المستقبل ويخشاه عمر ؛ وهو
الصفحه ١٠٥ : عهد رسول الله(صلى
الله عليه وآله) ، وكلّ واحد من أولئك كان يعتقد بأنّ مصحفه هو الأصل لا يجوز
التغيير
الصفحه ٢٩٧ : يمكن ذلك.
فمن القراءات إلى التفسير
ومن قصص الأنبياء إلى خطب الأئمّة ورسائلهم ومواعظهم إلى أشتات من
الصفحه ٦٢ : الله عليه وآله) ، ذلك أنّ زيداً بطبيعة عمله أعلن بين النّاس
ما يريد ، ليأتيه كلّ من عنده من القرآن ما